إن هذه المقالة تتحدث عن كيفية تعلم عملية الإعراب، وتخبر كيف يكمن لأحد أن يكون بارعا في فن الإعراب؟ فذكر في هذه المقالة طريقة يمكن لكل واحد الاستعانة بها في تعلم هذا الفن...
إن الكاتب في هذه المقالة يسلط ضوء على أهمية المطالعة والتي هي كحجر أساسي لطالب العلم، والذي لم يطالع فماذا على أستاذه تجاهه؟ هل يتركه على وضعه وحاله، أم أن له دورا يقتضي منه... والطالب الذي لم يطالع درسا جديدا قبل ذهابه إلى الفصل فما ذا يحدث معه في الفصل؟...
إن هذه المقالة تتحدث عن إعراب كلمة "فم" وبين الكتاب فيها قاعدة معروفة حول إعراب الأسماء الستة، ورغم من أن كلمة "فم" منها ولكن إعرابها لم يكن بالأحرف، وإنما هو إعرابها بالحركات، فما السبب فيه ذلك... وهذا ما يكتشف الباحث من خلال مقالته هذه...
إن هذه المقالة تتحدث عن نجاح أستاذ ومعلم، حيث متى يكون الأستاذ ناحجا ومتى يكون فاشلا، وبين الكاتب فيه بأن هنالك صفة لا تليق بشأن أي أستاذ، فلذلك لا بد لكل أستاذ من اجتنابه عنها، ثم شبه الأستاذ بالوالد، فما هو على الوالد بتجاه أولاده هو واجب على الأستاذ تجاه طلابه...
إن الكاتب في هذه المقالة يتحدث عن قصة مبنية على الحقيقة، والقصة كانت باللغة الأردو، فقمت بتعريبها، والقصة كانت مؤثرة ومبكية، وما ذا تنصحنا جميعا؟ هذا ما نعلم من خلال قراءة ومطالعة هذه القصة...
إن هذه المقالة تتحدث عن أسلوب خاص إن اختاره الأستاذ في تدريسه يصيح محبوبا لدى طلابه، ويكون محبوبا عندهم، ثم مثل هذا الأستاذ لن ينسى ودائما يتذكره طلابه كلما ما يرون ذلك الكتاب الذي درسه بأسلوبه الخاص به، فهيا اختر هذا الأسلوب في تدريسك وكن محبوبا لدى طلابك...
إن هذه المقالة تتحدث عن أمور تساعد المتعلم باللغة العربية الفصحى في تعلمها، وكانت هذه الأمور الأربعة والتي هي مفيدة جدا لكل راغب بتعلم اللغة العربية الفصحى، فلا بد للمتعلم والراغب أن يعلمها قبل أن يخوض في بحر تعلمها...
إن موقف اليوم لن أنساه طوال حياتي، وقد ترك لي موقف اليوم أمورا كثيرة، وكتبت في هذه المقالة حول هذا الموقف، وجعلت هذه المقالة حلقة أخيرة من سلسلة حلقات يومياتي في الحظر، فأسأل الله ـ سبحانه وتعالى ـ أن يتقبل كل ما كتبته في أيام الحظر، وأن يجعله نافعا ومفيدا للجميع...
إن هذه الحادثة كانت مأسوية، والحديث عن كافة تفاصليها لم يحن بعد، ويكون الحديث عنها مبكرا، وكتب الكاتب في مقالته هذه بعض التفاصيل عن تحطم طائرة باكستانية في مدينة كراتشي، ولكنها ليست أكيدة، بل هي جراء تحقيق بدائي، أما التحقيق النهائي فقد يستغرق وقتا أكثر من شهر أو شهرين...
إن الكاتب اختار أسلوبا سهلا في صنع رسالة تهنئة بمناسبة حلول عييد الفطر، وقد انتقى فيها كلمات سهلة وجميلة، والأسلوب الذي جي به في تلك الرسالة يؤدي إلى هدف رسالة، وهو أن القاري عند ما يقرؤها يفهمها تماما...
إن الكاتب عبر مشاعره تجاه شهر رمضان المبارك، والذي يفارقنا بعد يوم أم يومين، ثم هل يأتي رمضان جديد في حياتنا أم لا؟ فطبعا، إن هذا الأمر موقوع على حياتنا، فمن نال حظا من حياته حين حلول رمضان العام القادم هو الذي يدركه، والذي انتهى أجله، فليس له حظ ولا نصيب في رمضان القادم، وقد ودع شهر رمضان بكلمات مبكية...
إن الأساتذة في النهاية هم أساتذة، حيث إذا رأوا أن تلامذتهم يقومون بأعمال حسنة فيبادرون بتشجيعهم، وليس مرة أو مرتين، بل مرارا وتكرارا، ولكن التلامذة ينسون هذه الأمور كلها عند ما يصلون إلى مناصب عالية، وينسون ذلك الفضل الذي يعود إلى أساتذته في تقدمههم وترقيهم...
إن الولد الصغير غير جو المدرسة والبيت، وجعل الجميع يضطرون إلى النطق باللغة العربية الفصحى، وهو ما يزال يعيش في السنة الخامسة من عمره، وبما أن العربية الفصحى أصبحت مهجورة فيحتاج العالم إلى إحياء العربية الفصحى...
تككر توجيه سؤال إلي من بعض زملائي مرارا وتكرارا هو كيف تعلمت اللغة العربية الفصحى؟ فما كنت أجد فرصة لأجيبهم عن ذلك السؤال، فاليوم استغللت هذه الفرصة، وكتبت جواب هذا السؤال في شكل المقالة، حتى يسفيد منها القاري أيضا، وكتبت فيها كيف تعلمت اللغة العربية الفصحى...
إن السؤال الذي طرحه معلم اللغة العربية على طلابه لم يكن جوابه صعبا، ولكن في البداية لم يرض أحد الطلاب بجوابه، ثم بعد تشجيع معلم قام أحد بجوابه، فصفق المعلم وجميع الطلاب في آن واحد، وكان يحق له أن يصفق أكثر فأكثر...
بالفعل هكذا أخلاقنا تجاه مثل اولئك الرجال الذين يتعبون أنفسهم في سبيل راحتنا، ويعملون طوال النهار والليل، فأين ذهبت أخلاقنا الكريمة، والتي كان يبحث عنها كل مسلم من قبل، وهل فقدناها؟ إنها قصة محزنة أبكت كل من قرأها...
ما هي هوايتك المفضلة؟ هذه هي بداية مقالة اليوم، ولكن الكتاب قد حيرنا جميعا عند ما ذكر هواية أحد، وهي تستحق أن تكون هواية كل واحد منا، و هل كانت هوايته الخاصة به هواية جميلة إلى هذه الدرجة بأن الكتاب رغب الجميع في مقالته هذه أن يختار نفس الهواية...
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.