إن الكاتب في هذه المقالة يتحدث عن قصة مبنية على الحقيقة، والقصة كانت باللغة الأردو، فقمت بتعريبها، والقصة كانت مؤثرة ومبكية، وما ذا تنصحنا جميعا؟ هذا ما نعلم من خلال قراءة ومطالعة هذه القصة...
إن هذه المقالة تتحدث عن ثلاثة أمور ينبغي أن تكون في بيت كل مسلم، وإن وجدت تلك الأمور لا يخلو ذلك البيت من بركة، وما هي الأمور الثلاثة؟ طبعا لا يمكن طيها في كلمات عديدة، فلذا اختار الكاتب مقالة حتى يذكرها فيها، فمن أراد أن يطلع على تلك الأمور الثلاثة فليتفضل بقراءة هذه المقالة فإنه بإذن الله تعالى سوف يدعو للكتاب بعد ما يقرأها...
إن الكاتب قد نقل قصة مكتوبة باللغة الأردية إلى العربية، وسرد فيها أسلوبا ممتازا، وموضوع هذه القصة مبني على الحقيقة، ومؤلم تماما، فلو قرأنا هذه القصة، وأخذنا العبرة منها لتغيرت حياتنا تماما، ولعادت البركات في حياتنا، وإلا سوف نخسر في حياتنا ما لا نعوضه بعد فواته من أيدينا...
إن الثقافة الغربية التي يتحدث الكاتب عنها في هذه المقالة هي موجودة في الغرب، ولكنها بدأت تتسرب في بلادنا الإسلامية، والكتاب قد حار أكثر حيران بأن هذه الثقافة هي ثقافة اسما، ولكنها ظلم في الحقيقة، وسوف يعرف القاري في هذه المقالة بأنها ظلم، ويكشف الكاتب في هذه المقالة حقيقة تلك الثقافة...
إن هذه الكلمات التي كتبتها في هذه الحلقة هي تعبير أسف لذلك المقتول الذي قتله القاتل، ورمى جثته في واد، ولم يلاحظ أنه كان حافظ القرآن الكريم، ولم يتجاوز عمره أكثر من عشرين عاما، فأين أجهز الأمن، والقضاة والمحاكم، والعدل والإنصاف، وهل يوجد في بلدنا إنصاف أم أنه ودعنا نهائيا، فهذه الأمور كلها تقرأها في هذه المقالة الوجيزة...
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.