تتمحور هذه المقالة حول أهمية اللتعدد اللغوي في ظل العولمة ودوره في فهم الثقافات في هذا العصر المتحضر وكيف فتح التعدد اللغوي آفاق التبادل التجاري والثقافي والسياسي والعلمي والأدبي وكيف أقام جسر بين الثقافات والحضارات لفهم بعضها البعض وأزال سوء الفم بين الناس في هذا العالم الواسع الرهيب.
ذلك أن اللهجات تتغير حسب المناطق، لكن المعروف بين متجمع الناس هو لهجتان، إحداهما مروجة في منطقة ساحلية، يقال لها "لار" والثانية مروجة في منطقة وسطية، يقال لها "اتر". لا أعني أن اللغة تختلف تماما، وإنما هي تبقى كما هي لكن اللهجة هي التي اختلفت لاختلاف المناطق...
أنها تجمع أنوان المكسرات والجوز، وتخزنها لفصل الشتاء داخل الأشجار، أو عن طريق دفنها في الأرض.. وقد أظهرت الأبحاث أن للسناجب ذاكرة قوية لمكان حفظ المكسرات والجوز...
فهنا لك عشرات من الفيروسات يمكنك معالجتها وأنت جالس في بيتك أو في مكتبك، ولا تفتقر بذهاب حاسوبك المحمول إلى طبيبه أي مصلحه، فأنقل إليك نوعا من الفيروس يواجها كل واحد منا غير مرات من خلال نقل المعلومات من ذاكرة إضافية إلى الحاسوب.
حتى أوجد الشعراء مثل: السيد عبداللطيف بتائي، الذي كان فريد عصره في فن الأشعار السندية، ولم يتخلف العلماء أيضا في الأدب السندي، بل ذكروا المسائل الشرعية في الأبيات والأشعار، منها مخدوم ضياء الدين، مخدوم أبو الحسن، مخدوم محمد هاشم التتوي رحمه الله.
إن الإنسان كان يعاني من مشاكل متنوعة قبل الأعوام الماضية، لكن الاختراعات التي توصل إليها الإنسان في زمننا هذا حل له تلك المشاكل، ومنها الاستيقاظ من النوم.
بسبب تقدم التكنولوجيا أصبح له عدة أشكال، ومن المنبه العادي في الساعات إلى الهواتف المحمولة ...
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.