هذا المقال حصیلة مجهودی المتواضع الذی حاولت من خلاله أن أعالج فیه موضوع الأصالة والحداثة و أسلّط الضوء علیهما و أدرس مدی تعلقهما بواقع الأمر و دورهما فی تقدم الشعوب و تخلفهم
هل اليوم يوم الشيعة ؟ له عندهم مكانة كبرى في قلوبهم ! يقيمون المآتم منذ تسعة أيام ماضية وهذا عاشرها؛ ويزعمون أنهم يتبعون الحسين رضي الله عنه في تضحيته و جهاده وعزمه وإصراره على تحقيق الحق وإزاحة الباطل!! كلمة حق أريد بها الباطل؛ فأين الرقص من تجلده ...
وقد بدأت آثارها من كل مكان، وقد أعلن بعض الأشخاص من باكستان مساعدات مالية، فنحن أيضا نساهم في تمديد يد العون إليهم، حتى لا نُسأل أمام الله عزوجل يوم القيامة في شأنهم.
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.