المعروف أنه لم يبق سند لصحيح مسلم بالسماع الكامل..
وسيتبين لك من قراءة هذه المقالة: أن سند صحيح مسلم متصل بالسماع الكامل إلا في طبقة الشاه ولي الله أحمد بن عبد الرحيم المحدث الدهلوي.
المعلومات التي ذكرتها في هذه المقالة حصيلة جهود جبارة، أسهرتني ليالي طوالا وأضنتني أياما كثيرة، لم أستطع العثور عليها مجتمعة مرتبة في صفحات كتاب أو صدر عالم. أرجو أن ينفع الله بها، وأن تكون سببا في تسهيل طريق المحققين بعدي.
جهود مضنية، وتعب ومشقة، وسهر الليالي، وكد النهار، صرفت لإعداد هذه المقالة حتى ظهرت في ثوب قشيب.. يسر النانظرين إن شاء الله..
فإن كان صوابًا فمن الله.. وإن كان خطأ فمني ومن الشيطان..
وهي تثبيت الطبقات السماعية لأسانيد صحيح البخاري عن طريق الشيخ محمد قاسم النانوتوي رحمه الله.
وأنا أعتقد أن الأسانيد من خصائص أمة محمد ﷺ وأستدل لذلك أولًا: بما قال الإمام محمد بن أحمد الأصفهاني: «بلغني أن الله، خص هذه الأمة بثلاثة أشياء، لم يعطها من قبلها الإسناد والأنساب والإعراب»[4]. وثانيا: بما قال الإمام محمد بن حاتم بن المظفر: «إن الله ...
لقد زار ديار باكستان عالم كبير من علماء اليمن ناضج في العلم، درس صحيح البخاري ثلاثين سنة تقريبًا، وهو ذو إسناد عال، فكان من الطبيعي أن هرع طلاب العلم والعلماء إليه ليستفيدوا منه واستجازوه فأجازهم، وأجاز العبد الضعيف في كل ما تصح له روايته، فتتميما للفائدة رأيت أن أذكر أسانيده السماعية في صحيحي البخاري ومسلم وإجازاته عن مشايخه وسنده في الفقه الشافعي
إن حارس جامعة التجارة والزراعة والتكنولوجيا العالمية بدكَّا منع طالباً من دخول الجامعة؛ لأنه لبس الثوب والقنسوة! وقد حاول الطالب إقناع الحارس بأن الجامعة ليس لها زي خاص بالطلاب، ولكن الحارس لا يقتنع بقوله، ولم يسمح له بالدخول، فرجع الطالب أدراجه إلى البيت!
هذه المقالة بحث شامل لجميع طرق حديث «أصحابي كالنجوم»، مع الكلام على كل طريق، بحثًا وتحقيقًا، مع ذكر الاعتراضات الواردة عليه متنًا وسندًا، والإجابة عنها، ومذاهب العلماء في قبول هذا الحديث والاستنباط منه.
هذه المقالة جزء من كتاب كبير أعددته بعنوان " التفكير العلمي والعمل الدعوي، معالم وإجراءات " وتلقي بعض الضوء على ما هنالك من وسائج بين ما هو ديني وما هو علمي بالمفهوم المعاصر.
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.