إن الولد الصغير غير جو المدرسة والبيت، وجعل الجميع يضطرون إلى النطق باللغة العربية الفصحى، وهو ما يزال يعيش في السنة الخامسة من عمره، وبما أن العربية الفصحى أصبحت مهجورة فيحتاج العالم إلى إحياء العربية الفصحى...
فنطق لساني بكلمات ما كنت أتوقعها، فقلت لزميلي مخاطبا دون شعور: أخي لا تجعل جوالك يشغلك عما يعنيك" فجزاه الله خيرا بأنه انتبه مباشرة، قائلا: صدقت أخي، فأنا إن شاء الله أحاول إبعاد جوالي عني.
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.