مقالة تستعرض مكانة اللغة العربية كمفتاح للعلوم الشرعية وأهميتها للمسلمين غير الناطقين بها.
قصة ملهمة ومنهجية عملية متكاملة لإتقان مهارات الاستماع والتحدث والقراءة والكتابة باللغة العربية.
إن هذه المقالة تتحدث عن أمور تساعد المتعلم باللغة العربية الفصحى في تعلمها، وكانت هذه الأمور الأربعة والتي هي مفيدة جدا لكل راغب بتعلم اللغة العربية الفصحى، فلا بد للمتعلم والراغب أن يعلمها قبل أن يخوض في بحر تعلمها...
تككر توجيه سؤال إلي من بعض زملائي مرارا وتكرارا هو كيف تعلمت اللغة العربية الفصحى؟ فما كنت أجد فرصة لأجيبهم عن ذلك السؤال، فاليوم استغللت هذه الفرصة، وكتبت جواب هذا السؤال في شكل المقالة، حتى يسفيد منها القاري أيضا، وكتبت فيها كيف تعلمت اللغة العربية الفصحى...
إن السؤال الذي طرحه معلم اللغة العربية على طلابه لم يكن جوابه صعبا، ولكن في البداية لم يرض أحد الطلاب بجوابه، ثم بعد تشجيع معلم قام أحد بجوابه، فصفق المعلم وجميع الطلاب في آن واحد، وكان يحق له أن يصفق أكثر فأكثر...
ما هي هوايتك المفضلة؟ هذه هي بداية مقالة اليوم، ولكن الكتاب قد حيرنا جميعا عند ما ذكر هواية أحد، وهي تستحق أن تكون هواية كل واحد منا، و هل كانت هوايته الخاصة به هواية جميلة إلى هذه الدرجة بأن الكتاب رغب الجميع في مقالته هذه أن يختار نفس الهواية...
هل يمكن لأحد أن يتعلم اللغة العربية، وهو مشغول في أمور كثيرة، والجواب نعم، يمكن، فهنالك العديد من الطريق لتعليم اللغة العربية لمثل هؤلاء، فمنها طريقة واحدة ذكرت في هذه المقالة، وهي أيضا مجرد فكرة الكتاب، ولكن يرى أن فكرته مقبولة عند الجميع...
إن هذه المقالة تتحدث عن رسالة تلقاها الكاتب، ثم رد عليها بأسلوبه الخاص، ولقد نشر هذه الرسالة على موقع شبكة المدارس الإسلامية ليتعلم الآخرون طريقة أسلوب الرد على أية رسالة، ولكل واحد أسلوب خاص، فالأسلوب الذي ذكره الكاتب في رده على رسالته كان أجمل أسلوب...
تتحدث هذه المقالة عن حقيقة مجموعات على واتساب، فإنها لا تهدف أي هدف، بل تقتل أوقات المشاركين فيها، فإنهم مربوطون في كل وقت مع المجموعات، من الصباح إلى المساء.... والحقيقة هي واضحة كوضوح الشمس...
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.