لكن في النهاية إن الدنيا هذه فانية كما يقال: إن الدنيا ليست وفية، فإن تركتها وأنت فيها فجيد، وإلا سوف تتركك قبل أن تتركها، فحزنت لما تلقيت نبأ وفاة ذاك الذي أفنى حياته كلها في سبيل إحياء الدين في العالم كله، وأعد رجالا ونساء وأطفالا وشيوخا للقيام بجهد إحياء الدين في العالم كله، وقد توفي ـ رحمه الله تعالى فجر اليوم التاسع من ربيع الأول عام 1440هــ الموافق 18 /11/2018م، فبكيت...
إنّ هذ الاجتماع لا يقام إلا بِجُهودِ عظيمة وفكرة قيّمة وهِمَّةٍ عالية ولمقصد ٍ خاص وهو إعداد الرجال الذين يأمرون الناس بالخير ويكونون أوّل من يأتمرون به
وقد بدأنا جهودنا في إخراج الجماعات، فأكثرنا التجوال والزيارات عند الناس، لكن أمر الخروج في سبيل الله ليس بأيدينا، بل علينا إتعاب أنفسنا في سبيله أما التوفيق للخروج فهو من الله سبحانه وتعالى...
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.