إن الكاتب قد نقل قصة مكتوبة باللغة الأردية إلى العربية، وسرد فيها أسلوبا ممتازا، وموضوع هذه القصة مبني على الحقيقة، ومؤلم تماما، فلو قرأنا هذه القصة، وأخذنا العبرة منها لتغيرت حياتنا تماما، ولعادت البركات في حياتنا، وإلا سوف نخسر في حياتنا ما لا نعوضه بعد فواته من أيدينا...
إن الثقافة الغربية التي يتحدث الكاتب عنها في هذه المقالة هي موجودة في الغرب، ولكنها بدأت تتسرب في بلادنا الإسلامية، والكتاب قد حار أكثر حيران بأن هذه الثقافة هي ثقافة اسما، ولكنها ظلم في الحقيقة، وسوف يعرف القاري في هذه المقالة بأنها ظلم، ويكشف الكاتب في هذه المقالة حقيقة تلك الثقافة...
إن هذه الكلمات التي كتبتها في هذه الحلقة هي تعبير أسف لذلك المقتول الذي قتله القاتل، ورمى جثته في واد، ولم يلاحظ أنه كان حافظ القرآن الكريم، ولم يتجاوز عمره أكثر من عشرين عاما، فأين أجهز الأمن، والقضاة والمحاكم، والعدل والإنصاف، وهل يوجد في بلدنا إنصاف أم أنه ودعنا نهائيا، فهذه الأمور كلها تقرأها في هذه المقالة الوجيزة...
ولا ينكر أحدنا بأن الأمراض قد كثرت في الأيام الأخيرة، ولها العديد من الأسباب إلا أن هنالك سببا خاصا، فهو استعمال السكر في الشائ وفي أطعمة الحلو، فإنه قد بلغني أنه كسم للإنسان، فإنه يمرض الإنسان حيث أنه لا يشعر...
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.