مقالة تستعرض مكانة اللغة العربية كمفتاح للعلوم الشرعية وأهميتها للمسلمين غير الناطقين بها.
قصة ملهمة ومنهجية عملية متكاملة لإتقان مهارات الاستماع والتحدث والقراءة والكتابة باللغة العربية.
هل تعاني المشكلة التي أعانيها أنا، فما هو علاجها، وهل هنالك حل لهذه المشكلة؟ إنها على عد علمي أكبر معرقلة تعرقل كل كاتب، وكل سالك يسلك في مجال الكتابة، فأحيانا الأفكار لا تحضر في دماغ الكاتب، وتارة الأفكار تحيطه ولكن مزاجه لا يرضى بالكتابة...
كم من الإخوة حاولوا كل المحاولة في سبيل معرفة طريقته الخاصة لقضاء أوقاته، ولكنهم يئسوا، وفشلوا، وتخلفوا نهائيا، ولكن واحد منهم لم يتخلف، بل تابعه حتى أخيرا علم طريقته الخاصة لقضاء الأوقات، وربما طريقته لا تختلف عن طريقتنا نحن، إلا أنه ابتكر طريقة ممتازة لقضاء أوقاته، فإن كنت تجهل عما تتحدث المقالة، فتفضل واقرأ المقالة، سوف تنكشف حقيقة طريقته الخاصة به عليك، وتفيدك أيضا...
الكلام البليغ هو الذي يراعي فيه الكاتب مقتضى الحال، فيعرف لمن يكتب، وماذا يناسب الذي يكتب له، يعرف متى يُوجز ومتى يُطنب، ويعرف مواضع الوصل والفصل، ويطبّق كلّ هذا في كتاباته
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.