إن هذه الكلمات التي كتبتها في هذه الحلقة هي تعبير أسف لذلك المقتول الذي قتله القاتل، ورمى جثته في واد، ولم يلاحظ أنه كان حافظ القرآن الكريم، ولم يتجاوز عمره أكثر من عشرين عاما، فأين أجهز الأمن، والقضاة والمحاكم، والعدل والإنصاف، وهل يوجد في بلدنا إنصاف أم أنه ودعنا نهائيا، فهذه الأمور كلها تقرأها في هذه المقالة الوجيزة...
حسب العادة عند ما أكملت 300 مقالة كتبت كلمات الشكر، والتي تزيدني قوة في الكتابة، وتقوي إرادتي، وترفع همتي، ولا أريد أن أكون ناكر الجميل، دوما أشكر من أحسن إلي، فعلى هذا الأساس كتبت كلمات متواضعة، ولا أدري هل هي تؤدي حق الشكر أم لا، ولكنها تكون قريبة من كلمات تؤدي حق الشكر، والمقالة تعطيك فكرة جديدة في حق المحسن الذي يكون في حياة كل إنسان، فإن كنت تريد بالفعل أن لا تكون ناكر الجميل فاقرأ هذه المقالة وستعلم فكرة تنجيك وتبعدك من أن تكون ....
إن كانت رغبتك في حفظ القرآن الكريم ضئيلة فتعال واقرأ هذه المقالة والتي تتحدث عن أحد قد بلغه الكبر، وهو مشغول في حفظ القرآن الكريم، فإن قرائتك هذه القصة قد ترفع همتك وتقوي رغبتك، وتكون يوما من الأيام حافظ القرآن الكريم...
إن هذه المقالة تتحدث عن أهمية وجود كبارنا في السن من أقربائنا، مثل الجد، والجدة من الأم والأب، فوجودهم في أوساطنا يجلب لنا أمورا لن نجدها في دفتي الكتب، ولا في المكاتب، ولا في المدارس ولا في الجامعات، فكلامهم ذهب، فلا بد لأمثالنا نحن من الحفاظ على ذهب...
تتحدث هذه المقالة عن حقيقة مجموعات على واتساب، فإنها لا تهدف أي هدف، بل تقتل أوقات المشاركين فيها، فإنهم مربوطون في كل وقت مع المجموعات، من الصباح إلى المساء.... والحقيقة هي واضحة كوضوح الشمس...
استلمت رسالة من أحد زملائي، فكان عنوانها قصة الجمل، وبما أن تلك القصة كانت باللغة الأردو، وكانت مضحكة للغاية، وجميلة جدا، فأحببت نقلها إلى اللغة العربية، فها هي قصة الجمل التي أعجبتني للغاية...
الكلام البليغ هو الذي يراعي فيه الكاتب مقتضى الحال، فيعرف لمن يكتب، وماذا يناسب الذي يكتب له، يعرف متى يُوجز ومتى يُطنب، ويعرف مواضع الوصل والفصل، ويطبّق كلّ هذا في كتاباته
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.