إن هذه المقالة تتحدث عن إعراب كلمة "فم" وبين الكتاب فيها قاعدة معروفة حول إعراب الأسماء الستة، ورغم من أن كلمة "فم" منها ولكن إعرابها لم يكن بالأحرف، وإنما هو إعرابها بالحركات، فما السبب فيه ذلك... وهذا ما يكتشف الباحث من خلال مقالته هذه...
تككر توجيه سؤال إلي من بعض زملائي مرارا وتكرارا هو كيف تعلمت اللغة العربية الفصحى؟ فما كنت أجد فرصة لأجيبهم عن ذلك السؤال، فاليوم استغللت هذه الفرصة، وكتبت جواب هذا السؤال في شكل المقالة، حتى يسفيد منها القاري أيضا، وكتبت فيها كيف تعلمت اللغة العربية الفصحى...
إن هذه المقالة تتحدث عن رسالة تلقاها الكاتب، ثم رد عليها بأسلوبه الخاص، ولقد نشر هذه الرسالة على موقع شبكة المدارس الإسلامية ليتعلم الآخرون طريقة أسلوب الرد على أية رسالة، ولكل واحد أسلوب خاص، فالأسلوب الذي ذكره الكاتب في رده على رسالته كان أجمل أسلوب...
فالطلاب يتعبون أنفسهم في مراجعة ما درسوه في الفصل الدراسي الأول، وهم عالمون بأن هذا التعب سوف يزول بعد نهاية الاختبارات مباشرة في أيام الإجازات، فتجدهم مضاعفين جهودهم مستمرين فيها...
الذي يتعلم اللغة العربية ويتخصص فيها فلا ينبغي له استخدام الكتب الأردية وهو في سبيل تعلم اللغة العربية وطالبها، وذلك لأن مطالعة الكتب الأردية وانشغالها فيها هي بمنزلة السم للغته التي يتعلمها، فكما أن السم أخطر شيء للإنسان حيث أن خطورته لا تخفى على أي واحد منا، سواء يكون السم قليلا أم كثيرا حيث أنه يقتل الإنسان في النهاية...
فكنت أسأل هذا السؤال من حين إلى آخر زملائي وإخوتي الذين لهم خدماتهم الجليلة في هذا المجال والذين باعتهم واسعة في تدريس الحوارات ولا سيما في تدريس مادة اللغة، لكن لم أجد إجابة مقنعة والتي أطمئن عليها، فواصلت في طرح نفس السؤال على أستاذي المكرم والذي لا يناسبني ذكر اسمه دون إذنه، فأجابني إجابة أقنعتني...
المعروف أنه لم يبق سند لصحيح مسلم بالسماع الكامل..
وسيتبين لك من قراءة هذه المقالة: أن سند صحيح مسلم متصل بالسماع الكامل إلا في طبقة الشاه ولي الله أحمد بن عبد الرحيم المحدث الدهلوي.
المعلومات التي ذكرتها في هذه المقالة حصيلة جهود جبارة، أسهرتني ليالي طوالا وأضنتني أياما كثيرة، لم أستطع العثور عليها مجتمعة مرتبة في صفحات كتاب أو صدر عالم. أرجو أن ينفع الله بها، وأن تكون سببا في تسهيل طريق المحققين بعدي.
جهود مضنية، وتعب ومشقة، وسهر الليالي، وكد النهار، صرفت لإعداد هذه المقالة حتى ظهرت في ثوب قشيب.. يسر النانظرين إن شاء الله..
فإن كان صوابًا فمن الله.. وإن كان خطأ فمني ومن الشيطان..
وهي تثبيت الطبقات السماعية لأسانيد صحيح البخاري عن طريق الشيخ محمد قاسم النانوتوي رحمه الله.
(كان قاضي القضاة في مدينة سوات قبل استقلال باكستان وله مؤلفات شتى في اللغة البشتوية، خريج دار العلوم ديوبند، وهو الذي أدمج مدينة السوات في باكستان) رحمهما الله رحمة واسعة.
وأنا أعتقد أن الأسانيد من خصائص أمة محمد ﷺ وأستدل لذلك أولًا: بما قال الإمام محمد بن أحمد الأصفهاني: «بلغني أن الله، خص هذه الأمة بثلاثة أشياء، لم يعطها من قبلها الإسناد والأنساب والإعراب»[4]. وثانيا: بما قال الإمام محمد بن حاتم بن المظفر: «إن الله ...
فمنذ أن دخلت علينا الدنيا أفسدت علينا أخلاقنا وحلو عيشنا فالبيوت متينة باللبنة والاستمنت والسيارات فخمة، والطرق مشيدة ، والمصارف مملوء من الثروة المالية، لكن القلوب خالية من الود واللسان بعيد عن الصدق...
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.