فصياح الديك نعمة من نعم الله سبحانه وتعالى، فحديثي اليوم يدور حول الديك الذي اشتراه أبي قبل عدة أشهر، وجاء به إلى البيت، فبعد مضي عدة ساعات أصبح أليفا ومستأنسا عند جميع أفراد الأسرة، ففي البداية الأمر كان عاديا، لكنه فاجئنا جميعا بعد مكثه ثلاثة أيام في البيت...
الذي يتعلم اللغة العربية ويتخصص فيها فلا ينبغي له استخدام الكتب الأردية وهو في سبيل تعلم اللغة العربية وطالبها، وذلك لأن مطالعة الكتب الأردية وانشغالها فيها هي بمنزلة السم للغته التي يتعلمها، فكما أن السم أخطر شيء للإنسان حيث أن خطورته لا تخفى على أي واحد منا، سواء يكون السم قليلا أم كثيرا حيث أنه يقتل الإنسان في النهاية...
ولا ينكر أحد أن صفحات التاريخ قد تشهد أن العديد من المشايخ قد استعملوا ذكاءهم في حفظ كتاب الله سبحانه وتعالى، فسمعنا أن هنالك أحد مشايخنا قد حفظ القرآن الكريم في شهر و والآخر قد أكمل حفظه في مدة شهرين و الآخر قد استوعب حفظه في مدة ثلاثة أشهر. المهمة مدة حفظ القرآن الكريم قد تختلف من شخص إلى آخر...
أن أحد زملائي كان حاسوبه موضوعا على الطاولة أمام ابنه، فتحرش به ابنه، فأصبحت شاشة الحاسوب منقلبة على الرأس، فحاول هو وزملاؤه الآخرون فأنا أيضا كنت منهم، ففي البداية كانت تلك المشكلة معضلة كبيرة، فحاولت بضغط عدة أزرار حتى تصلح الشاشة وتعود إلى وضعها الأصلي...
فكنت أسأل هذا السؤال من حين إلى آخر زملائي وإخوتي الذين لهم خدماتهم الجليلة في هذا المجال والذين باعتهم واسعة في تدريس الحوارات ولا سيما في تدريس مادة اللغة، لكن لم أجد إجابة مقنعة والتي أطمئن عليها، فواصلت في طرح نفس السؤال على أستاذي المكرم والذي لا يناسبني ذكر اسمه دون إذنه، فأجابني إجابة أقنعتني...
كيف تتحسن كتابتنا وتتقوى، وكم مدة نستغرق في تحسينها. فالإجابة كانت واضحة حيث لو أن أحدنا يكتب ما يشاهده يوميا كواجب فسوف يتلقى نتائج مثمرة في هدفه والذي كان يريد الإجابة له، وذلك لأن الإنشاء يتطلب ...
بدأ يحدثني وكأنه يعرفني منذ زمن طويل، فكتت متفكرا حوله لكن الأخير اكتشف أمره أنه طالب جديد ولم يمض على قبوله في الجامعة إلا لحظات... والأمر الذي أدهشني هو قوله.........
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.