إن الحديث عن الكبار يجمُل بأقلام الكبار، حيث يُحسنون صياغته، ويتقِنون حياكته، فتترابط حبّاتُه، وتتناسق فصوصُه، فتبرُز من خلالها حياةُ الكبير في صورتها الأصيلة وطلعتها البهيجة، فيتجاوز أثر الجمال والبهاء إلى قلوب القراء والسامعين.
جهود مضنية، وتعب ومشقة، وسهر الليالي، وكد النهار، صرفت لإعداد هذه المقالة حتى ظهرت في ثوب قشيب.. يسر النانظرين إن شاء الله..
فإن كان صوابًا فمن الله.. وإن كان خطأ فمني ومن الشيطان..
وهي تثبيت الطبقات السماعية لأسانيد صحيح البخاري عن طريق الشيخ محمد قاسم النانوتوي رحمه الله.
... كان الباب كما كان، لا شيءَ قد تغيَّر، حاول أن يمسِك بزمام قلبه، وجدَّ على التصبّر؛ لأن عليه ألا يستعجل؛ لأنه لا يُجدِي، وعليه ألا يستسرع؛ لأنه لا يفيد، فرجع القهقرى إلى الباب المفتوح؛ لكي لا يغلب على أمره.
الجامعة و الإدارة التي تخرج منها آلاف من العلماء والباحثين منذ إنشائھا عام 1947مء، أ سّسھا فضيلة الشيخ (عبدالحق) . نو رالله مرقده وبرّد مضجعه، عندما استقل باكستان عن الھند وأصبح دولة مستقلة في عام1947مء
إحصائيات المقالات:
مجموع المقالات : 17
الزيارات : 57309
اكتب معنا
يمكننا نشر مقالك على شبكة المدارس الإسلامية، دعنا نجرب!
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.