حياة حضرة مولنا نور محمد السندي السجاولي وخدماته العلمية

قررت اللجنة الإدارية أن تزيد الرواتب للأساتذة، فقال لها مولنا نورمحمد: لماذا تزيد راتبي، وأنا لست بحاجة إلى مبلغ إضافي، وذلك لأنني أنا وابني نحن نتقاضى راتبا يغطي حاجاتنا، ولم يكن علينا دين من أية جهة، فلذا لا أحتاج إلى زيادة شيء في راتبي.

قصة يوميات علي الطنطاوي

قد اعترفت بهذا ,وها أنا أخبرك عن حياته, إنه حينما كان صغيرا ولم يكن قادرا على الكتابة, فأبوه كلفه بقراءة الكتب ومطالعتها ، فكان يقرأ ويطالع يوميا وبقي مستمرا على مطالعته أطول فترة.

يوم عاشوراء

هل اليوم يوم الشيعة ؟ له عندهم مكانة كبرى في قلوبهم ! يقيمون المآتم منذ تسعة أيام ماضية وهذا عاشرها؛ ويزعمون أنهم يتبعون الحسين رضي الله عنه في تضحيته و جهاده وعزمه وإصراره على تحقيق الحق وإزاحة الباطل!! كلمة حق أريد بها الباطل؛ فأين الرقص من تجلده ...

هل هو شبح أم ظل أم .....

لكنه أبى أن يطاوعني، رغم محاولات كثيرة غير أنها بائت كلها بالفشل.

منشط الأدمغة...

يحترق على النار، ويصب في البئر ثم ينقل منها إلى مكان الذاهب فيه مفقود، والعائد منه مولود، رخيص الثمن...

أضرار المخترعات على البشرية

إنها الكهرباء نفسها التي تحاول الحكومة عدة محاولات لتوليدها، فتنشأ السدود في أماكن جبلية، وتنصب مولدات الكهربائية الضخمة التي تشتغل على البنزين، ومولدات الكهرباء الأخرى تشتغل على الغاز لإيصال...

هل هذه حادثة أم جريمة قتل؟

القضية لا تزال غامضة، ولا تزال تحتوي رموزا لم تحل بعد؟ فلنفرض بأنها قفزت خوفا منه من الأعلى إلى الأسفل، فلماذا قفزت بنتها أولا، فهذا الشيء يحيرني ويجعلني أتفكر أكثر فأكثر...

قضية الحوادث المتتالية في المدن

الحوادث أينما تكون تجعل الإنسان قلقا دون قصد، فما حدث اليوم في مدينة كراتشي في منطقة ملير لاتكاد تنسى في حياتنا، وذكرتني الأحداث التي حدثت في السنوات الماضية، أعتقد أن لها علاقة وصلة بتلك الحوادث التي مضت.

هل تضع الجوال والسواك في جيب واحد؟

فقلت في نفسي: ها أنت الآن واقف أمام قضية معقدة لا يسهل حلها على كل من يدعي أنه من الممكن حلها. فإن حللتها يمكن تنفيذ فكرة تخطر في بالي...

لكل شيء دور

ثم طور الإنسان مخترعاته بمرور الزمن، ومر بتجارب حتى أوجد آلة أكثر تطور من آلة قديمة، وكانت ...

فلسفة كثرة النوم

لكن الخبرة الطويلة في هذا المجال تخبرني غير ما يتخيل كل إنسان، فأقول وأكرر هذا الكلام أمام زملائي بأن النوم لا يكتمل في دنيانا مهما...

جلسة مع طالب

نعيب زماننا والعيب فينا وما لزماننا عيب سوانا
من یومیات معلم

عاشوراء

ولقد يشهد التاريخ بأن القريش قديما كانوا يغيرون غلاف الكعبة يوم العاشر من المحرم لما أن قلوبهم كانت تكمن عظمة هذا اليوم.

يوم السعادة ويوم الحزن للطلاب

إنه سعادة ينالها خلال طلبه العلم، لا يساويها مُلك الملك، ولا منصب الوزارة، ولا سيارة فخمة، ولا رصيد في المصارف، بل أزيد على ما قلته قبل قليل، إنه نعمة من نعم الله سبحانه وتعالى، وهو اطمئنان القلب.
  • إحصائيات المقالات:
  • مجموع المقالات : 1312
  • الزيارات : 3290058

اكتب معنا


يمكننا نشر مقالك على شبكة المدارس الإسلامية، دعنا نجرب!

أرسل من هنا

المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.
الحقوق في الموقع محفوظة حسب رخصة المشاع الابداعي بهذه الكيفية CC-BY-NC
شبكة المدارس الإسلامية 2010 - 2025