حسب العادة عند ما أكملت 300 مقالة كتبت كلمات الشكر، والتي تزيدني قوة في الكتابة، وتقوي إرادتي، وترفع همتي، ولا أريد أن أكون ناكر الجميل، دوما أشكر من أحسن إلي، فعلى هذا الأساس كتبت كلمات متواضعة، ولا أدري هل هي تؤدي حق الشكر أم لا، ولكنها تكون قريبة من كلمات تؤدي حق الشكر، والمقالة تعطيك فكرة جديدة في حق المحسن الذي يكون في حياة كل إنسان، فإن كنت تريد بالفعل أن لا تكون ناكر الجميل فاقرأ هذه المقالة وستعلم فكرة تنجيك وتبعدك من أن تكون ....
حينما كنت راجعا من رحلة ما إلى باكستان، ومصر في طريقي، فتحدثت مع نفسي ياحبذا لو أزور أساتذتي ومشائخي وأزور مرتع علمي جامعة الأزهر، ولكن يقلقني أمور التأشيرة ومشاكل السفارة على الرغم من هذا القلق ذهب إلى السفارة وقدمت مستنداتي إلى الكاتب...
كبتني الحزن على موت سماحة الشيخ معالي الأستاذ سليم الله خان رحمه الله. حينما صلينا العشاء في مسجد النبوي الشريف على صاحبها و ألف ألف صلاة والتسليم، خرجت من المسجد أقصد حي العوالي مع زميلي الأخ عبد الرزاق الميرواني، كنا نمشي في زحمة الناس على رصيف ...
عواطف تجسمت بألفاظ، كلمات تدر حبا وحنانا إلى مولد الطالب المدرسة..
بمناسبة انتهاء الاختبارات الوفاقية في مدارس باكستان وبداية الإجازات
نترككم مع الكاتب الجميل وعواطفه الأجمل!
إحصائيات المقالات:
مجموع المقالات : 13
الزيارات : 24502
اكتب معنا
يمكننا نشر مقالك على شبكة المدارس الإسلامية، دعنا نجرب!
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.