سيرة ذاتية مختصرة لشيخ الإسلام العلامة أحمد شفيع؛ مدير جامعة دار العلوم - هاتهازاري السابق، ورئيس الهئية العليا للجامعات القوميَّة في بنغلاديش، ورئيس جمعيَّة حِفَاظَت إسلام بنغلاديش، أكبر جمعية غير سياسية في بنغلاديش..
جهود مضنية، وتعب ومشقة، وسهر الليالي، وكد النهار، صرفت لإعداد هذه المقالة حتى ظهرت في ثوب قشيب.. يسر النانظرين إن شاء الله..
فإن كان صوابًا فمن الله.. وإن كان خطأ فمني ومن الشيطان..
وهي تثبيت الطبقات السماعية لأسانيد صحيح البخاري عن طريق الشيخ محمد قاسم النانوتوي رحمه الله.
لكن الله سبحانه وتعالى جعل أحد الإخوة باعثا لي في بدأ كتابتي، فجزاه الله خيرا على ما سبب لي، وأنا عازم أيضا بأنني أكون مثله في تشجيع الآخرين الكسالى مثلي...
بدأ يصلي مختفيا من الأم والخال في بيته، وذات يوم رأته أمه وهو يصلي، فصاحت وظلت تضرب رأسها بيديها قائلة: إن ابني غير مذهبه ودينه، فلما سمع خاله كلام أخته هرول إليها مسرعا ليعرف ما ذا جرى؟
وأنا أعتقد أن الأسانيد من خصائص أمة محمد ﷺ وأستدل لذلك أولًا: بما قال الإمام محمد بن أحمد الأصفهاني: «بلغني أن الله، خص هذه الأمة بثلاثة أشياء، لم يعطها من قبلها الإسناد والأنساب والإعراب»[4]. وثانيا: بما قال الإمام محمد بن حاتم بن المظفر: «إن الله ...
هذا حوار بين والد وولده استخدم فيه مفردات تتصل بالتعبير عن العلو والارتفاع. وبما أن الهدف كان تدريب الطلاب على التعبير عن العلو والارتفاع، لذا أتت المفردات ذات الصلة بصورة مكثفة قد تخرج بالنص عن سياقه البلاغي إذا أردنا مراعاة قواعد البلاغة بدقة.
فتخرّج على هؤلاء العباقرة عبقري الزمان "الشيخ محمد قاسم النانوتوي" رحمه الله متهيّأ للدخول في غمار الحياة، متسلّحا لمعركة الباطل وأهله كجندي مغامر في الثغور أخذ العدّة والحيطة. فقام ضدّ الفتن قيام جبل شامخ لا يتزحزح من مكانه فضلا أن يزول
إحصائيات المقالات:
مجموع المقالات : 15
الزيارات : 42573
اكتب معنا
يمكننا نشر مقالك على شبكة المدارس الإسلامية، دعنا نجرب!
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.