إن هذه المقالة تتحدث عن إجابة سؤال واحد طرح في إحدى مجموعات على واتساب، فقد أجيب عنه إجابة صحيحة، وليس الحديث في هذه المقالة فقط عن ذلك السؤال وجوابه، بل هنالك أمور أخرى أيضا، وهي مفيدة جدا بالنسبة للجميع...
تتحدث هذه المقالة عن حقيقة مجموعات على واتساب، فإنها لا تهدف أي هدف، بل تقتل أوقات المشاركين فيها، فإنهم مربوطون في كل وقت مع المجموعات، من الصباح إلى المساء.... والحقيقة هي واضحة كوضوح الشمس...
ولا يخفى على أحد أن إنشاء المجموعة ليس أمرا صعبا، بل إدارة المجموعة بشروطها وتعليماتها هي صعبة بل أقول: أصعب، لأن المشاركين طبائعهم مختلفة، فهنالك من يرسل صورة لا يرضى عنها غيره، وهناك تجد تسجيلا مرئيا لا ينبغي نشره في مثل تلك المجموعة حسبت شروطها وتعليماتها، والمسئول لا يقوى على أي شيء دون إرشاد وتعليمات، ثم قد يكون المسئول مشغولا فلا وقت لديه للاطلاع على ما يدور في المجموعة، فمن هنا تبدأ المشاكل الخفيفة...
إحصائيات المقالات:
مجموع المقالات : 7
الزيارات : 6110
اكتب معنا
يمكننا نشر مقالك على شبكة المدارس الإسلامية، دعنا نجرب!
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.