السيد مسعود

مدرّس في قسم معهد اللغة العربية بجامعة دار العلوم زاهدان- إيران

مع العُشّاق

مع عشاق الكتب والقراءة

مرحلة في مسيرتك الكتابيّة!

إنني كلما تقدّمتُ شعرتُ من نفسي يميل إلى انتقاء أسهل العبارات وأقربها إلى اللغة المألوفة، ونفورٍ من زخرفة الجمل والعناية بالألفاظ
مصابيح على دروب الكتابة

البلاغة في الكتابة

الكلام البليغ هو الذي يراعي فيه الكاتب مقتضى الحال، فيعرف لمن يكتب، وماذا يناسب الذي يكتب له، يعرف متى يُوجز ومتى يُطنب، ويعرف مواضع الوصل والفصل، ويطبّق كلّ هذا في كتاباته
مصابيح على دروب الكتابة

لأن الأسلوب هو أنت!

الأسلوب من أشدّ الملفات إثارةً للقلق بالنسبة للكتّاب المبتدئين ومن أكثر المسائل طرحا لديهم
مصابيح على دروب الكتابة

الكتابة بين التيسّر والتعسّر

الكثيرُ ممّن يُبدون رغبة في الكتابة يشكون أنهم يعانون في صيد الأفكار والخواطر، ورصف الكلمات والتعابير
مصابيح على دروب الكتابة

كيف أكتب ؟!

كيف أكتب لتخرج كتاباتي قوية مؤثرة، تشقّ طريقها إلى النفوس والقلوب، وتترك فيها أثرها البالغ؟ ما هي الشروط أو العوامل؟
مصابيح على دروب الكتابة

متعة الكتابة!

متعة الكتابة؟! نحن سمعنا متعة القراءة، ولكنّ متعة الكتابة ماذا؟ وهل الكتابة التي تتشكل لُحمتُها وسَداها من الضغط والمعاناة تكون لذّةً؟
مصابيح على دروب الكتابة

حتى تصبح كاتبا رفيع المستوى !

أحاول أن أكتب فلا أستطيع، أواجه صعوبات في اختيار الموضوع وبعد ما وقع اختياري على موضوعٍ مّا فتستمر المشكلة في إخراج الأفكار
مصابيح على دروب الكتابة

ابتعاد شبابنا عن السياسة!

شبابنا لا يقدرون على معالجة القضايا بأنفسهم وهم متطفلون على موائد الآخرين في فهمها وحلّها دون الاقتناع من صحتها

من أهداف الامتحان

مهم جدا أن يعرف الطالب أهداف الامتحان وأهميته ومصداقيته وكذلك المدرس، حتى يستغلوا فرصة الامتحان بوجه حسن ويحسبوا له حسابه.

لا تكن زوبعة في فنجان!

كيف أتعلم اللغة العربية؟ كيف أتقن الكتابة؟ كيف أطالع في الصحف والمجلات؟ كيف وكيف ... 

المطالعة الجماعية

مقال يتحدث عن المطالعة الجماعية ويستعرض مزاياها وأهميتها

الصيد والصناعة

الكتابةَ "صيدٌ" و"صناعةٌ"، فالصيد هو النقل وتأليف ما قال الآخرون، وأما الصناعة فهي الإبداع.
مصابيح على دروب الكتابة

احترام الوقت

إنّ احترام الوقت ثقافة مضيّعة في مجتمعاتنا لا بدّ من تدريب الأبناء والتلاميذ عليها منذ الحداثة

بأيّ ثمن ؟!

(أريد أن أُذكَر ولو باللعنة!) يتحدث الكاتب في المقال بأسلوبه الشيق عن الشهرة والتلهف وراءها..

أمانة القلم!

ما أبعد حاملي القلم في هذا الزمن عن الشعور بأمانة القلم! وما أكثر هذه الأمانة تعرضا للضياع في هذا العصر
مصابيح على دروب الكتابة

الميعاد

يا كورونا، أيتها الداهية العظمى والطامّة الكبرى، هل لك أن تنجلي!
مدرّس في قسم معهد اللغة العربية بجامعة دار العلوم زاهدان- إيران
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.
الحقوق في الموقع محفوظة حسب رخصة المشاع الابداعي بهذه الكيفية CC-BY-NC
شبكة المدارس الإسلامية 2010 - 2025