إن الولد الصغير غير جو المدرسة والبيت، وجعل الجميع يضطرون إلى النطق باللغة العربية الفصحى، وهو ما يزال يعيش في السنة الخامسة من عمره، وبما أن العربية الفصحى أصبحت مهجورة فيحتاج العالم إلى إحياء العربية الفصحى...
هل سألت مثلما سألت أنا اليوم؟ ما أظن أنك سألت مثل هذا السؤال، والسؤال لم يكن مهما بالنسبة لي، ولكنه كان قيما بالنسبة للسائل، فسؤاله بريء مثل براءته، أما التفاصيل عنها فهي في قصة تبدأ من طالب وأستاذ...
إن كانت رغبتك في حفظ القرآن الكريم ضئيلة فتعال واقرأ هذه المقالة والتي تتحدث عن أحد قد بلغه الكبر، وهو مشغول في حفظ القرآن الكريم، فإن قرائتك هذه القصة قد ترفع همتك وتقوي رغبتك، وتكون يوما من الأيام حافظ القرآن الكريم...
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.