المعروف أنه لم يبق سند لصحيح مسلم بالسماع الكامل..
وسيتبين لك من قراءة هذه المقالة: أن سند صحيح مسلم متصل بالسماع الكامل إلا في طبقة الشاه ولي الله أحمد بن عبد الرحيم المحدث الدهلوي.
المعلومات التي ذكرتها في هذه المقالة حصيلة جهود جبارة، أسهرتني ليالي طوالا وأضنتني أياما كثيرة، لم أستطع العثور عليها مجتمعة مرتبة في صفحات كتاب أو صدر عالم. أرجو أن ينفع الله بها، وأن تكون سببا في تسهيل طريق المحققين بعدي.
جهود مضنية، وتعب ومشقة، وسهر الليالي، وكد النهار، صرفت لإعداد هذه المقالة حتى ظهرت في ثوب قشيب.. يسر النانظرين إن شاء الله..
فإن كان صوابًا فمن الله.. وإن كان خطأ فمني ومن الشيطان..
وهي تثبيت الطبقات السماعية لأسانيد صحيح البخاري عن طريق الشيخ محمد قاسم النانوتوي رحمه الله.
بدأ يصلي مختفيا من الأم والخال في بيته، وذات يوم رأته أمه وهو يصلي، فصاحت وظلت تضرب رأسها بيديها قائلة: إن ابني غير مذهبه ودينه، فلما سمع خاله كلام أخته هرول إليها مسرعا ليعرف ما ذا جرى؟
وأنا أعتقد أن الأسانيد من خصائص أمة محمد ﷺ وأستدل لذلك أولًا: بما قال الإمام محمد بن أحمد الأصفهاني: «بلغني أن الله، خص هذه الأمة بثلاثة أشياء، لم يعطها من قبلها الإسناد والأنساب والإعراب»[4]. وثانيا: بما قال الإمام محمد بن حاتم بن المظفر: «إن الله ...
إن علم التصوف من العلوم الخاصة التي اعتنى بها علماء ديوبند. لهم فيه اليد الطولى، واللدلالة على مكانتهم المرموقة في هذا العلم سأذكر مؤلفات واحد من علماء ديوبند في علم السلوك، وهو حكيم الأمة الإمام أشرف علي التهانوي
ان علماء ديوبند كثرهم الله سوادهم قد أفنوا حياتهم وأعمارهم في خدمة الإسلام والمسلمين والكتاب والسنة ، ن ذاع صيتهم وسطع نجمهم في سماء العلم ، وملأوا الهند بعلمهم خاصة والدنيا عامة ، ومؤلفات علماء ديوبند كثيرة جدا فلا يمكن حصرها ولا عدها ، إلا أننى سأذكر المستطاع منها ، وأكتفي بالأشهر منها ، وقد صنف هؤلاء العلماء الأعلام ما بين صغير وكبير في جميع العلوم وشتى الفنون ما لا يحصى من المصنفات
هدفا إلى تنشئة أجيال الأمة الناشئين وتعبئتهم بالعلوم الدينية ومايتعلق بها من الفنون المختلفة حتى تخرج العلماء في ذلك المخيم المعروف بـ(دارالعلوم ديوبند) وجروا في مجال التاليف كسيل عرم فغرق فيه كل الخزعبلات والشبهات الذي كان إعاقة كبيرة عن تسرب قوة الإيمان في نفوس المسلمي
ان علماء ديوبند كثرهم الله سوادهم قد أفنوا حياتهم وأعمارهم في خدمة الإسلام والمسلمين والكتاب والسنة ، ن ذاع صيتهم وسطع نجمهم في سماء العلم ، وملأوا الهند بعلمهم خاصة والدنيا عامة ، ومؤلفات علماء ديوبند كثيرة جدا فلا يمكن حصرها ولا عدها ، إلا أننى سأذكر المستطاع منها ، وأكتفي بالأشهر منها ، وقد صنف هؤلاء العلماء الأعلام ما بين صغير وكبير في جميع العلوم وشتى الفنون ما لا يحصى من المصنفات
ان علماء ديوبند كثرهم الله سوادهم قد أفنوا حياتهم وأعمارهم في خدمة الإسلام والمسلمين والكتاب والسنة ، ن ذاع صيتهم وسطع نجمهم في سماء العلم ، وملأوا الهند بعلمهم خاصة والدنيا عامة ، ومؤلفات علماء ديوبند كثيرة جدا فلا يمكن حصرها ولا عدها ، إلا أننى سأذكر المستطاع منها ، وأكتفي بالأشهر منها ، وقد صنف هؤلاء العلماء الأعلام ما بين صغير وكبير في جميع العلوم وشتى الفنون ما لا يحصى من المصنفات
فتخرّج على هؤلاء العباقرة عبقري الزمان "الشيخ محمد قاسم النانوتوي" رحمه الله متهيّأ للدخول في غمار الحياة، متسلّحا لمعركة الباطل وأهله كجندي مغامر في الثغور أخذ العدّة والحيطة. فقام ضدّ الفتن قيام جبل شامخ لا يتزحزح من مكانه فضلا أن يزول
هذه السطور من حياة المصلح الرباني، والمربي الحكيم، الداعية الكبير، الشيخ أشرف علي التهانوي رحمه الله، الذي كان نجماً ساطعاً في سماء العلم والمعرفة، وتلألأ نوراً في مجال حركة الإصلاح والتجديد
إحصائيات المقالات:
مجموع المقالات : 19
الزيارات : 104818
اكتب معنا
يمكننا نشر مقالك على شبكة المدارس الإسلامية، دعنا نجرب!
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.