إن علم التصوف من العلوم الخاصة التي اعتنى بها علماء ديوبند. لهم فيه اليد الطولى، واللدلالة على مكانتهم المرموقة في هذا العلم سأذكر مؤلفات واحد من علماء ديوبند في علم السلوك، وهو حكيم الأمة الإمام أشرف علي التهانوي
ان علماء ديوبند كثرهم الله سوادهم قد أفنوا حياتهم وأعمارهم في خدمة الإسلام والمسلمين والكتاب والسنة ، ن ذاع صيتهم وسطع نجمهم في سماء العلم ، وملأوا الهند بعلمهم خاصة والدنيا عامة ، ومؤلفات علماء ديوبند كثيرة جدا فلا يمكن حصرها ولا عدها ، إلا أننى سأذكر المستطاع منها ، وأكتفي بالأشهر منها ، وقد صنف هؤلاء العلماء الأعلام ما بين صغير وكبير في جميع العلوم وشتى الفنون ما لا يحصى من المصنفات
هدفا إلى تنشئة أجيال الأمة الناشئين وتعبئتهم بالعلوم الدينية ومايتعلق بها من الفنون المختلفة حتى تخرج العلماء في ذلك المخيم المعروف بـ(دارالعلوم ديوبند) وجروا في مجال التاليف كسيل عرم فغرق فيه كل الخزعبلات والشبهات الذي كان إعاقة كبيرة عن تسرب قوة الإيمان في نفوس المسلمي
ان علماء ديوبند كثرهم الله سوادهم قد أفنوا حياتهم وأعمارهم في خدمة الإسلام والمسلمين والكتاب والسنة ، ن ذاع صيتهم وسطع نجمهم في سماء العلم ، وملأوا الهند بعلمهم خاصة والدنيا عامة ، ومؤلفات علماء ديوبند كثيرة جدا فلا يمكن حصرها ولا عدها ، إلا أننى سأذكر المستطاع منها ، وأكتفي بالأشهر منها ، وقد صنف هؤلاء العلماء الأعلام ما بين صغير وكبير في جميع العلوم وشتى الفنون ما لا يحصى من المصنفات
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.