ان علماء ديوبند كثرهم الله سوادهم قد أفنوا حياتهم وأعمارهم في خدمة الإسلام والمسلمين والكتاب والسنة ، ن ذاع صيتهم وسطع نجمهم في سماء العلم ، وملأوا الهند بعلمهم خاصة والدنيا عامة ، ومؤلفات علماء ديوبند كثيرة جدا فلا يمكن حصرها ولا عدها ، إلا أننى سأذكر المستطاع منها ، وأكتفي بالأشهر منها ، وقد صنف هؤلاء العلماء الأعلام ما بين صغير وكبير في جميع العلوم وشتى الفنون ما لا يحصى من المصنفات
ان علماء ديوبند كثرهم الله سوادهم قد أفنوا حياتهم وأعمارهم في خدمة الإسلام والمسلمين والكتاب والسنة ، ن ذاع صيتهم وسطع نجمهم في سماء العلم ، وملأوا الهند بعلمهم خاصة والدنيا عامة ، ومؤلفات علماء ديوبند كثيرة جدا فلا يمكن حصرها ولا عدها ، إلا أننى سأذكر المستطاع منها ، وأكتفي بالأشهر منها ، وقد صنف هؤلاء العلماء الأعلام ما بين صغير وكبير في جميع العلوم وشتى الفنون ما لا يحصى من المصنفات
ولد الشيخ العلامة حبيب الرحمن بن فضل الرحمن العثمانى الديوبندى فى مدينة ديوبند حوالى 1275هـ ، ودرس فى الجامعة الإسلامية دار العلوم/ ديوبند من المرحلة الإبتدائية إلى المرحلة النهائية ، وتخرج فيها عام 1300هـ/1884م ، ثم عين نائب رئيس جامعة دارالعلوم ...
ونسيم حجازي أديب حساس تؤثر فيه الأحداث، وتختمر بداخله، فتخرج ناضجة، فيطوعها قلمه على صفحات كتبه.
".. لا يمكن أن أنسى تلك البسمات التي سلبت من وجه الحياة البريء إلى الأبد، ولا تزال تلك الضحكات يرن صداها إلى الآن، تلك التي ضاعت إلى الأبد، إلا أن هذه الشجرة لم تبرح مكانها حتى اليوم.. آه لو كنت مغنياً لصنعت من غصنها ناياً وعزفت عليه لحناً يجلجل في الفضاء، يعيد إلى الأذهان أنات الأرواح البريئة التي تنتظر قائد قافلة مجهولة تحت الشجرة"
إليكم دعاء العشرة الثانية من قبس النبي الكريم في الشهر الكريم.. عليه أفضل الصلوات والتسليم
"اللهم أني اسألك برحمتك التي وسعت كل شئ أن تغفر لي" (أخرجه ابن ماجه 1753)
عن عائشة رضي الله عنها قالت: «كان رسول الله صلى الله عليه و سلم يصوم حتى نقول لا يفطر، ويفطر حتى نقول لا يصوم، وما رأيت رسول الله استكمل صيام شهر إلا رمضان وما رأيته أكثر صياماً منه في شعبان» [رواه البخاري:1833، ومسلم: 1956]
فتخرّج على هؤلاء العباقرة عبقري الزمان "الشيخ محمد قاسم النانوتوي" رحمه الله متهيّأ للدخول في غمار الحياة، متسلّحا لمعركة الباطل وأهله كجندي مغامر في الثغور أخذ العدّة والحيطة. فقام ضدّ الفتن قيام جبل شامخ لا يتزحزح من مكانه فضلا أن يزول
مقالة كتبها كاتبها يروي قصة حدثت معه حيث ألمت به مشكلة فجاء أحدهم وأخرجه من المأزق.. بأخلاق عالية، فتأثر منه كاتبنا ولم يلبث أن سطر مقالة يشكره على صنيعه ويتفقد مثل تلك الأخلاق في الأمة .. فإنها تكاد تعقم عنها.. مع أنها أمة معطاة!
مقالة فكرية قيمة جدا وأسلوب راقي في مخاطبة طالب العلم
تدعونا جميعا إلى التسابق في ميدان العمل..
نرجو (إدارة الموقع) لكل زائر أن يعير هذه المقالة 4 دقائق و 3 ثوان.. فإنها ستهبك الكثير بإذن الله..!
والإدارة إذ تتبنى هذه المقالة ترجو منها النفع والإفادة..
في أقصى مدينة كراتشي شرقا، بين الأدغال الكثَّة والأشجار الشائكة حديقةٌ غنَّاء، جميلة خضراء، تغنّي أزهارها غناء التوحيد والتقديس وترفرف أفنان أشجارها في الفضاء رفرفة الراية في الرابية، وبجنبها بناء قائم شامخ، يحتوي على طبقات أربع، أسِّس عام 1430 هجري بحب وإخلاص
للإمام أنورشاه الكشميرى الديوبندي رحمه الله تعالى بمناسبة قدوم حضرة العلامة السيد رشيد رضا رحمه الله تعالى فى الجامعة العالية دارالعلوم ديوبند (27 ربيع الأول سنة 1330 هــ) ، ومن المعلوم انه قد ظهرت لدار العلوم ديوبند ميزة خاصة وهي العناية الكاملة بتدريس الحديث الشريف بتعمق واهتمام زائد ، لذلك لما زار العلامة السيد رشيد رضا صاحب مجلة « المنار » دار العلوم ديوبند وحضر درس الإمام العلامة السيد أنور شاه الكشميري رحمه الله تعالى شيخ الحديث بدار العلوم ، فقال : ما رأيت مثل هذا الأستاذ الجليل قط . ولما استمع خطاب الإمام الكشميري هذا، و زار دار العلوم واطلع على حلقات تدريسها ، قـال : لولا رأيتهـا لرجعت من الهند حزينـا. وقد قال في تقديمه للكتاب « مفتاح كنوز السّنّة » : لولا عناية إخواننا علماء الهند بعلوم الحديث في هذا العصر لقضي عليها بالزوال من أمصار الشرق ، فقد ضعفت في مصر والشام والعراق والحجاز منذ القرن العاشر للهجرة ، حتى بلغت منتهى الضعف في أوائل هذا القرن
هذه القصيدة كتبها الشيخ عبد المجيد سليمان الرويلي (مدرس التفسير والقراءات في المسجد النبوي الشريف) بعد ما زار جامعة دار العلوم ديوبند.. فاضت قريحته بهذه الأبيات العطرة الجميلة..
دخول أطراف خارجية في العملية التعليمية يعني تعريض أمن الأمة للخطر ؛ وذلك حين يتعرض دين الأجيال للتحريف وعقولهم لألوان الغزو الفكري ، وهي مسألة لا تقل خطورة عن السماح للأجانب بالالتحاق بالجيش أو أجهزة الأمن التي تسهر على حماية البلاد
أقدم لطلبة العلم عامة ولطلبة العلم الشرعي خاصة هذه الخطة المثالية للمذاكرة ، والتي يستطيع بسببها الطالب أن يتلاشى الحواجز النفسية والصعوبات العلمية ، ويصل بواسطتها إلى طريق النجاح والتفوق والازدهار .
اسست الجامعة في23/يناير/1967م (1387ه) في منطقة شاه فيصل تاؤن بمدينة كراتشي، وقام بإنشائها الشيخ الكبير العلامة المحدث الشهير أستاذ العلماء سليم الله خان المحترم رحمه الله ونخبة مخلصة واعية من العلماء الكبار المخلصين كفضيلة الشيخ المفضال العلامة ...
وكان ينتمي إلى أسرة اشتهرت بخيانة الدين (*) والوطن، وهكذا نشأ غلام أحمد وفياً للاستعمار مطيعاً له في كل حال، فاختير لدور المتنبئ حتى يلتف حوله المسلمون وينشغلوا به عن جهادهم للاستعمار الإنجليزي. وكان للحكومة البريطانية إحسانات كثيرة عليهم، فأظهروا الولاء لها، وكان غلام أحمد معروفاً عند أتباعه باختلال المزاج وكثرة الأمراض وإدمان المخدرات.
تبلغ مساحة كامبوديا 182 ألف كيلو متر مربع وعدد سكانها صغير لا يتجاوز العشرة ملايين ولكن مع ذلك فإن تعداد المسلمين بها يصل إلى 15% من إجمالي السكان , فكيف وصل الإسلام إلى تلك البقعة النائية من المعمورة وما هي أحوالها وما هي التحديات التي تواجههم هناك وسط مجتمع بوذي وثني .
دخل الإسلام أول ما دخل إلى سواحل إمارة تشامبا عن طريق التجارة التي نشطت في القرن الرابع الهجري حيث اتبع المسلمون أسلوب الدعوة للإسلام عن طريق التجارة عندما توقفت الفتوحات الإسلامية بعد أن ضعفت الخلافة العباسية وكثر الخارجون عنها وأيضاً لسهولة تحرك التجار وسهولة التأثير على الناس بالجمع بين الدعوة والمنافع المادية , وإزداد إقبال الناس على الإسلام وقامت المصاهرات بين التجار العرب المسلمين وبين السكان وزوج ملك تشامبا ابنته من أحد التجار العرب واتسع الأمر حتى تحولت إمارة تشامبا إلى إمارة إسلامية وبلغت تلك الإمارة أوج قوتها واتساعها سنة 875 هـ وكان هذا الاتساع سبباً للعداوة والمقاتلة التي سيجدها المسلمون من البوذيين في الشمال.
بلغاريا هي دولة صغيرة مساحتها تبلغ 110.928 كيلو متراً مربعًا وتشرف على البحر الأسود , وأصل البلغار يرجع إلى الأصل التركي الذين جاءوا من الشرق من حوض نهر الفولجا الأعلى وقد دخلوا لأرض بلغاريا في منتصف القرن الرابع الهجري وتعلموا لغة أهل المناطق وهي لغة السلافيين وقلدوا أهل البلاد حتى صاروا سلافاً مثلهم ثم اكتمل الأمر بدخولهم النصرانية سنة 351 هـ .
إن أكثر من عشرة ملايين من المسلمين في بورما - مينمار حاليًا من خمسة وخمسين مليونًا تعداد سكان بورما يعيشون جحيمًا حقيقيًّا، حيث تتعامل معهم الطغمة العسكرية الحاكمة وكأنهم وباء لا بد من استئصاله من كل بورما، فما من قرية يتم القضاء على المسلمين فيها؛ حتى يسارع النظام العسكري الحاكم بوضع لوحات على بوابات هذه القرى تشير إلى أن هذه القرية خالية من المسلمين.
أول ما دخل الإسلام إلى تلك البقاع كان في أواخر القرن الثاني الهجري وأوائل الثالث الهجري عن طريق التجار المسلمين الذين كانوا بجانب التجارة يدعون لدين الإسلام أينما حلوا إذا لم يكن بكلامهم ودعوتهم الصريحة كان بحسن تعاملهم وأدبهم وأمانتهم – وهذا يوضح لنا مدى أهمية الالتزام بدين الله عز وجل في كل مكان يحل به المسلم ليكون برهاناً ودليلاً على تعاليم الإسلام النقية
لم يشهد عصر من العصور انتشار الشهوات وسهولة الحصول عليها.. وتيسير الوقوع فيها مثل ما حدث في عصرنا هذا.. وإذا كنا نتكلم عن انتشار هذا البلاء عموما فإن نصيب الشباب من التعرض له..
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.