إن الأساتذة في النهاية هم أساتذة، حيث إذا رأوا أن تلامذتهم يقومون بأعمال حسنة فيبادرون بتشجيعهم، وليس مرة أو مرتين، بل مرارا وتكرارا، ولكن التلامذة ينسون هذه الأمور كلها عند ما يصلون إلى مناصب عالية، وينسون ذلك الفضل الذي يعود إلى أساتذته في تقدمههم وترقيهم...
إن الكاتب قد نقل قصة مكتوبة باللغة الأردية إلى العربية، وسرد فيها أسلوبا ممتازا، وموضوع هذه القصة مبني على الحقيقة، ومؤلم تماما، فلو قرأنا هذه القصة، وأخذنا العبرة منها لتغيرت حياتنا تماما، ولعادت البركات في حياتنا، وإلا سوف نخسر في حياتنا ما لا نعوضه بعد فواته من أيدينا...
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.