إن هذه الكلمات التي كتبتها في هذه الحلقة هي تعبير أسف لذلك المقتول الذي قتله القاتل، ورمى جثته في واد، ولم يلاحظ أنه كان حافظ القرآن الكريم، ولم يتجاوز عمره أكثر من عشرين عاما، فأين أجهز الأمن، والقضاة والمحاكم، والعدل والإنصاف، وهل يوجد في بلدنا إنصاف أم أنه ودعنا نهائيا، فهذه الأمور كلها تقرأها في هذه المقالة الوجيزة...
خرجت زينب الزهرة، كعادتها من باب منزلها، وفي عينيها الزرقاوين بريق الأمل، وسارت ببراءتها ، إلى مدرسة القرآن الكريم... ولكن فجأة حدث ما لم يكن في الحسبان!
فأحاطه الصحفيون في المطار، وبدأوا بطرح أسئلة متنوعة، فأجاب أن بنتي قد قتلت وارتحلت من هذه الدنيا، فماذا أقوله لكم! قال والد زينب المقتولة في حديثه مع الصحفيين في قناة "أي آر وائ" مؤخرا،...
إحصائيات المقالات:
مجموع المقالات : 4
الزيارات : 5498
اكتب معنا
يمكننا نشر مقالك على شبكة المدارس الإسلامية، دعنا نجرب!
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.