السرقة الأدبية، أصبحت من مستلزمات العصر الحديث، حيث يسرق بعض المتكاتبين كلام كاتب عرق الجبين، لينسبه إلى نفسه أو يشعر القارئ بأنه هو الكاتب، من دون رادع أو حياء، ظنا منه أن ذلك يخفى على الزمن.. وإن الزمان لناقد حذق!
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.