من المؤسف اليوم ضيعنا أولادنا باسم الحضارة والتقدم حيث يخرج الولد إلى الملاعب والملاهي ليمرح ويهنأ ويلعب حتى يواكب الحضارة برمتها، ولكن ضمن هذا إما يقتل أو يجرح جروحا لاتندمل أو يصبح معاقا مدى حياته.
وهو أننا رأينا سائق الدراجة النارية طريحا على الأرض، ولعل سيارة ما قد ضربته، لكنه بفضل من الله ومنه قد نجا من الموت، ومن الجرح العميق، أما الخدوش فقد أصابته...
إحصائيات المقالات:
مجموع المقالات : 3
الزيارات : 5128
اكتب معنا
يمكننا نشر مقالك على شبكة المدارس الإسلامية، دعنا نجرب!
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.