الشيخ يحيى المدني.. نموذج في الاعتدال

كان مزاجه وفطرته وشعاره "لا ضررَ ولاضِرارَ" ، وكان مصداقاً لقول أمير المؤمنين سيدنا عمر بن الخطاب رضى الله عنه : ’’ المؤمن لا يَلدغ ولا يُلدغ ‘‘ .

الشيخ ولي خان المظفر

وهو لايقتنع بذلك بل يحاول أن تكون هذه اللغة رسميةً كما في دستورباكستان عام (1973م) ومما يبعث على السرور : أنه تيسّر تنفيذ هذه الفكرة بيد الشيخ، حتى وافق عدد من رؤساء الجامعات بهذه الفكرة الرائقة وقاموا بافتتاح المعاهد للغة العربية في جامعاتهم تحت إشراف فضيلة الشيخ

وأخيراً .. التحق الشامزئي بقافلة الشهداء

مقالة عزاء.. في ذكرى الشيخ المفتي نظام الدين الشامزئي الشهيد رحمه الله.

آه..!! فضيلة الشيخ شمس الحق خان في ذمّة الله تعالى

ومن أساتذة الشيخ: العلامة محمد إدريس الكاندهلوي، والشيخ رسول خان، والعلامة المفتي محمد حسن وإمام المحدثين الشيخ سليم الله خان. وله آلاف من التلامذة في أنحاء العالم ولا سيما داخل البلاد، الذين استفادوا منه وتلمذوا عليه في ثنايا خمسين عاماً فصاعداً. وفي طليعتهم سماحة الشيخ القاضي محمد تقي العثماني شيخ الحديث بجامعة دارالعلوم

الشيخ المفتي محمود .. في مرآة الشهور والأعوام

اختار عضوية جمعية علماء الهند 1937م. برز متقدماً فى (غادرواالحكومة) المعارضة للانكليز 1942م. انتخب كمستشار لجميعة علماء الإسلام 1943م وكان عضواً للجنة العاملة للجمعية. صاحب شيخ الإسلام حسين أحمد المدني في إلقاء خطباته الانتخابية 1946م. إنضم إلى جمعية علماء الاسلام التي أسسها العلامة شبير أحمد العثماني بعد استقلال باكستان 1948م.

توضيح الأفهام لمن بخس حق النعمان

الرد على الشبهات المثارة حول الإمام أبي حنيفة رحمه الله

آسية عارف .. عصفورة باكستان المتغردة

وخير مثال في هذا الصدد الشاعرة الأديبة البارعة في التكلّم والبيان والخطابة نجلته الشهيرة في ربوع البلاد وخارجها إبّان نعومة أظفارها "حقيقةً لا مبالغةً "، وهي عصفورة باكستان المتغردة ( آسية عارف )، سمعتها وسمعت عنها كثيراً، نثراً وشعراً عربياً خالصاً .

الشيخ حبيب الرحمن الديوبندي رحمه الله

ولد الشيخ العلامة حبيب الرحمن بن فضل الرحمن العثمانى الديوبندى فى مدينة ديوبند حوالى 1275هـ ، ودرس فى الجامعة الإسلامية دار العلوم/ ديوبند من المرحلة الإبتدائية إلى المرحلة النهائية ، وتخرج فيها عام 1300هـ/1884م ، ثم عين نائب رئيس جامعة دارالعلوم ...

شيخ أزهر الهند

فتخرّج على هؤلاء العباقرة عبقري الزمان "الشيخ محمد قاسم النانوتوي" رحمه الله متهيّأ للدخول في غمار الحياة، متسلّحا لمعركة الباطل وأهله كجندي مغامر في الثغور أخذ العدّة والحيطة. فقام ضدّ الفتن قيام جبل شامخ لا يتزحزح من مكانه فضلا أن يزول

الشاه محمد إسحاق الدهلوي

أبو سليمان، إسحاق بن محمد أفضل بن أحمد بن محمد بن إسماعيل بن منصور بن أحمد بن محمد بن قوام الدين العمري الدِّهلوي

الشيخ محمد يوسف البنّوري

فقيه عالم ومجاهد منافح عن عقيدته بصلابة، يجل شيوخها وفقهاءها

الشيخ شاه ولي الله الدهلوي

تعلم الصبي الصغير في كنف أبيه، فحفظ القرآن الكريم في السابعة من عمره، وانصرف إلى دراسة اللغتين الفارسية والعربية، وتلقى علوم القرآن والحديث والفقه على المذهب الحنفي على أكابر علماء الهند، كما درس الطب والحكمة، والمنطق الفلسفة، ومال إلى الزهد والتصوف في هذه الفترة المبكرة، وأمدته هذه الروح الشفافة بطاقة هائلة، وإقبال على العبادة والطاعات، ونزع الله من قلبه حب الدنيا وزينتها؛ فالتفت القلوب حوله وأطلق عليه الناس "شاه ولي الله"؛ أي ولي الله الكبير.
  • مجموع المقالات : 113
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.
الحقوق في الموقع محفوظة حسب رخصة المشاع الابداعي بهذه الكيفية CC-BY-NC
شبكة المدارس الإسلامية 2010 - 2025