إن الأساتذة في النهاية هم أساتذة، حيث إذا رأوا أن تلامذتهم يقومون بأعمال حسنة فيبادرون بتشجيعهم، وليس مرة أو مرتين، بل مرارا وتكرارا، ولكن التلامذة ينسون هذه الأمور كلها عند ما يصلون إلى مناصب عالية، وينسون ذلك الفضل الذي يعود إلى أساتذته في تقدمههم وترقيهم...
تتمحور هذه المقالة حول أهمية اللتعدد اللغوي في ظل العولمة ودوره في فهم الثقافات في هذا العصر المتحضر وكيف فتح التعدد اللغوي آفاق التبادل التجاري والثقافي والسياسي والعلمي والأدبي وكيف أقام جسر بين الثقافات والحضارات لفهم بعضها البعض وأزال سوء الفم بين الناس في هذا العالم الواسع الرهيب.
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.