أنصحهم ثم أنصحهم أن لا يقرؤوا هذه المقالة؛ فإنها لا تسمن ولا تغني من جوع، وأعِظُهم ثم أعِظُهم أن يلجؤوا إلى باب غير هذا الباب، فإنه لا يرجع بكثير طائل؛ فإنني كتبت هذه المقالة للمتكاتبين الذين نعرتهم وهتافهم: "خالف تعرف" و " غرِّب تعجب" لا الكتَّاب ...
إحصائيات المقالات:
مجموع المقالات : 1
الزيارات : 9977
اكتب معنا
يمكننا نشر مقالك على شبكة المدارس الإسلامية، دعنا نجرب!
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.