ذهبت للقاء أحد زملائي القديم، فرحب بي ترحيبا ساخنا، وأجلسني في غرفة الضيوف، فجلست، فمددت يدي إلى جريدة موضوعة على الطاولة حتى أطلع على الأحداث التي تحدث في بلدنا، وإذ بي أسمع حوارا جرى بين زميلي وابنه الصغير:
قال الابن: أبي جاء أحد من زملائك، ...
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.