إن الولد الصغير غير جو المدرسة والبيت، وجعل الجميع يضطرون إلى النطق باللغة العربية الفصحى، وهو ما يزال يعيش في السنة الخامسة من عمره، وبما أن العربية الفصحى أصبحت مهجورة فيحتاج العالم إلى إحياء العربية الفصحى...
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.