إن هذه الكلمات التي كتبتها في هذه الحلقة هي تعبير أسف لذلك المقتول الذي قتله القاتل، ورمى جثته في واد، ولم يلاحظ أنه كان حافظ القرآن الكريم، ولم يتجاوز عمره أكثر من عشرين عاما، فأين أجهز الأمن، والقضاة والمحاكم، والعدل والإنصاف، وهل يوجد في بلدنا إنصاف أم أنه ودعنا نهائيا، فهذه الأمور كلها تقرأها في هذه المقالة الوجيزة...
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.