لقد زار ديار باكستان عالم كبير من علماء اليمن ناضج في العلم، درس صحيح البخاري ثلاثين سنة تقريبًا، وهو ذو إسناد عال، فكان من الطبيعي أن هرع طلاب العلم والعلماء إليه ليستفيدوا منه واستجازوه فأجازهم، وأجاز العبد الضعيف في كل ما تصح له روايته، فتتميما للفائدة رأيت أن أذكر أسانيده السماعية في صحيحي البخاري ومسلم وإجازاته عن مشايخه وسنده في الفقه الشافعي
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.