... كان الباب كما كان، لا شيءَ قد تغيَّر، حاول أن يمسِك بزمام قلبه، وجدَّ على التصبّر؛ لأن عليه ألا يستعجل؛ لأنه لا يُجدِي، وعليه ألا يستسرع؛ لأنه لا يفيد، فرجع القهقرى إلى الباب المفتوح؛ لكي لا يغلب على أمره.
إحصائيات المقالات:
مجموع المقالات : 1
الزيارات : 2091
اكتب معنا
يمكننا نشر مقالك على شبكة المدارس الإسلامية، دعنا نجرب!
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.