سيرة ذاتيَّة قصصيَّة عن العالم الكبير والمحدث الشهير الشيخ محمد جنيد البابونغري، عميد التعليم السابق بجامعة دار العلوم بهاتهازاري، ورئيس جمعيَّة حفاظتِ إسلام بنغلاديش الراحل قريبًا
من المعلوم أن سماحة المفتي محمد تقي العثماني أحد أعلام الأمةاالمسلمة وقد بدأ العلامة يكتب ترجمة نفسه مؤخرا باللغة الأردية والتي تنشرها مجلة البلاغ في باكستان ، وها نحن بدأنا ننقلها من اللغة الأردية إلى العربيةليعم النفع وتبلغ المعلومات عن سماحة المفتي إلى كل من يتمنى أن يتلقاها عبر اللغة العربية الخالدة
جهود مضنية، وتعب ومشقة، وسهر الليالي، وكد النهار، صرفت لإعداد هذه المقالة حتى ظهرت في ثوب قشيب.. يسر النانظرين إن شاء الله..
فإن كان صوابًا فمن الله.. وإن كان خطأ فمني ومن الشيطان..
وهي تثبيت الطبقات السماعية لأسانيد صحيح البخاري عن طريق الشيخ محمد قاسم النانوتوي رحمه الله.
وأنا أعتقد أن الأسانيد من خصائص أمة محمد ﷺ وأستدل لذلك أولًا: بما قال الإمام محمد بن أحمد الأصفهاني: «بلغني أن الله، خص هذه الأمة بثلاثة أشياء، لم يعطها من قبلها الإسناد والأنساب والإعراب»[4]. وثانيا: بما قال الإمام محمد بن حاتم بن المظفر: «إن الله ...
إننا اليوم في حاجة إلى تدبر ثقافي داخلي عميق بجواهر شخصية هذا الرسول الكريم التي منها أضاءت عقول من تبعه من العرب والعجم فانتقلوا من رعاة الإبل والغنم إلى سادة الحضارات والأمم.
قرأتُ في عدد الرِّسالة، الذي صَدر بتاريخ الاثنين، 13 ربيع الأوَّل سنة 1353 – بابًا من القصص الشِّعري عن (إسلام حمزة) – رضي الله عنه – وقد وضَع هذه القصَّة واضعُها[1] وهو يَقْصِد بها – إن شاء الله – خيرًا، إلاَّ أنَّ طريقَ الخير إلى ما قصد ...
إلى متى نبطل بأعمالنا أقوالنا، ونكذب بجوارحنا قلوبنا نهتف كل يوم: "فداك نفسي يارسول الله" لكن متى نهتف: "فدى أمرك نفسي يارسول الله"، ليس من شأن المحب أن يخالف حبيبه!
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.