شاب سقى بدمه دوحة الحرية لينعم في ظلها جيله القادم ... شاب حارب العدو الغاصب ليذهب عن أرضه الرجس ويطهرها تطهيرا... شاب بذل نفسه التي هي أغلى شيء عنده ليلقن العدو درسا بأن الأمة مازالت تنجب رجالا..
صديقة أمينة أناجيها أسراري...رفيقتي في رحلاتي و أسفاري أضبط بها مشاعري و أحاسيسي و موفرة لي المتعة في الخلوة عندما أراجعها ....أدت لي حق الصداقة و لا يطيب لي يوم إلا إذا التقيت بها
عواطف تجسمت بألفاظ، كلمات تدر حبا وحنانا إلى مولد الطالب المدرسة..
بمناسبة انتهاء الاختبارات الوفاقية في مدارس باكستان وبداية الإجازات
نترككم مع الكاتب الجميل وعواطفه الأجمل!
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.