شبكة المدارس الإسلامية 2010 - 2025

التعليقات

    • لا يمكن تحديد الأفضلية لأحدها على الآخر؛ لأن كل واحد له مقاصد غير مقاصد الآخر. فـ "فيسبوك": هو أنشئ أساسا لمشاركة أخبارك والصور وغيرها مع عائلتك وأصدقائك. وأما واتساب: فهو تطبيق المراسلات، تماما كما هو الحال في المراسلات النصية (SMS) ، مع بعض الخصائص الإضافية مثل إرسال الصور والفيديوهات ومعرفة حالة الرسالة التي أرسلت، هل قرئت أم لا. وأما تيليجرام: فهو تطبيق شبيه بالواتساب، إلا أن فيه بعض الميزات التي ليست في الواتساب، إلا أنه لا يوجد فيه خيار الاتصال الصوتي مثل الواتساب.

      أما فيسبوك فيكفيه سوءا أنه متلف للوقت، وهذا العيب الوحيد قادر على أن يغلب جميع خيراته الذي يبينها المدافع عنه، ويصعب جدا على مستخدم الفيسبوك أن يحافظ على وقته وإن فتحه بنية الدعوة. وأما مميزات تيليجرام، فهو شيء ممتاز للمراسلات، وهو معتمد عليه من قبل خبراء العالم في قضية الأمان وعدم وصول معلوماتك إلى الجهات الحكومية أو أي جهة أخرى، وكذا فإنه متاح للاستخدام على الحاسوب وكذا على متصفح الشبكة مثل جوجل كروم أو فايرفوكس، وكذا على الجوال في وقت معا، خلاف واتساب، فإنه بيد شركة فيسبوك، وسمعتهم سيئة جدا في مسألة الحفاظ على سرية المستخدمين، وكذلك فإنه لا يمكن استخدامه إلا على الجوال، وكذلك فالواتساب، وكذلك فإن تيلجرام مجاني تماما للأبد على خلاف واتساب.. والشيء الوحيد الذي ينقص تيليجرام، ويغلبه بها منافسه واتساب، هو أن مستخدمي واتساب كثيرون جدا، مقارنة بمستخدمي تيليجرام. ولا يميز واتساب عن تيليجرام إلا كثرة مستخدميه.

    • لكن تيليجرام ضعيف في إرسال الملفات...

    • ربما يرجع سبب ذلك إلى نوعية الاتصال الذي تستخدمه.

يجب أن تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب

يستغرق التسجيل بضع ثوان فقط

سجل حسابا جديدا

تسجيل الدخول

تملك حسابا مسجّلا بالفعل؟

سجل دخولك الآن

اكتب معنا


يمكننا نشر مقالك على شبكة المدارس الإسلامية، دعنا نجرب!

أرسل من هنا

المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.
الحقوق في الموقع محفوظة حسب رخصة المشاع الابداعي بهذه الكيفية CC-BY-NC
شبكة المدارس الإسلامية 2010 - 2025