اكتب ذكريات من طفولتك

كل منا له ذكريات جميلة للطفولة، يتذكرها بين الحين والآخر، هيا نشارك هنا بعض الذكريات، لعلها تبعث فينا ذلك الطفل الذي قلبه طاهر ونظيف

شبكة المدارس الإسلامية 2010 - 2024

التعليقات

    • أنا أتذكر أني لما سقط أول أسناني، سمعت من جدتي أن السن الساقط إذا وضع تحت المخدة، يصبح ذهبا، فوضعت السن، وكنت أرى كل يوم صباحا هل أصبح السن ذهبا أم لا، وكان أهل البيت وإخوتي وأخواتي الكبار يضحكون من سذاجتي، ومضت أيام، وأنا مرة فقدت السن من تحت المخدة، فذهبت أبكي إلى الجدة، وقلت: جدتي، سني أصبح ذهبا فسرقه أحد، فقالت لي ضاحكة:لا يا بني، لا تبكي، كان عليك أن تحافظ على سنك الثمين، فتعلمت من هذه الحادثة التي كبيرة علي في ذلك الوقت: أنه ينبغي أن نحافظ متاعنا الثمين دوما، وإذا ضاع مني فلا ألوم أحدا غيري

    • الآن نوبتكم يا شباب العربية!

    • أنا أتذكر؛ أن أمي دفعت إلي نقودا، وأرسلتني لشراء شيء في السوق، فوضعت النقود في جيبي الأمامي، وذهلت عن إخفائه تماما، فبقي مطلا من على فوهة الجيب، ولما خرجت من بيتي، تتبعني ولد حرامي، وبدأ يسايرني كأقرب صديق لي، فجازيته بالظاهر وألنت له جانبي، فمد يده وأدارها بعنقي ونزل بثقلها على كتفي يظهر لي به وداده، ثم انتهز مني التفاتة وأدخل يده في جيبي فأخرج منها كل ما كان من نقود، ومضى كأنه لا يعرفني، ولم أعرف بالحدث إلا وأمي تسائلني عن النقود. ومنذ ذلك الحين أحذر من كل من يتكلف في التودد إلي من أول لقاء.

    • تجربة جيدة، الحياة تعلم!

    • یاتی فی ذہنی احوال دراستنا فی المدرسۃ فی حالۃ الطفولیۃ ھل ٲذکرھا ھنا ام ھو غیر مناسب لھذا المقام؟

    • اكتب ما يحلو لك أخي.

    • أتذكر أنني عندما كنت صغيرا، وقفت ببابنا حافلة خالية، فصعدتها وأنا فرحان جدا، فساقها صاحب الحافلة ولم يشعر، فلم وصل إلى منزله في مدينة أخرى فإذا بي في الحافلة نائم، وأنا في هذا لم أشعر بالوحدة، ولا شيء، كنت أتمتع بالسفر، ففاجأني السائق وقال: من أين جلست؟ فأخبرته. فمسكين جزاه الله خيرا، جاء بي من مدينته إلى مدينتي ليسلمني إلى والدي. فإذا به يبكي ويتصل هنا وهناك، وقد رجع بعد البحث عني في أقطار المدينة. كيف هذه القصة؟ أعجبتكم!

    • كنت لا أتجاوز السنة الرابعة عشر من عمري فجاءت إلى قريتنا جماعة الدعوة ونزلت بمسجدنا فكنت أرى فيهم وجوه الصحابة وأحببتهم حبا شديدا وكانت كلماتهم تثلج صدري.. وعند المغرب هطلت السماء بالماء فتجولوا وتجولت معهم في الشوارع مع وجود الوحل والطين.. ففي الليل رأيت رؤيا أنني وأختي نعمل في بستان لسيدنا عبد الرحمن بن عوف نخرف ثماره وبعد انتهاء اليوم من العمل جلس أولاد سيدنا عبد الرحمن يتشاورون لم يتواجد في الحديقة غذا، ولم أكن أعرف عن المشورة في ذلك اليوم شيئا.. فأولت الحديقة هي الاسلام وجني الثمار فيها هي الدعوة إلى الله ومنذُ ذلك يوم أكرمني الله تعالى بهذا الجهد المبارك ونسأل الله الثبات إلى الممات.. اللهم آمين..

    • رائع، جميل.. هكذا فلتكن القصص المستهدفة!.

    • ما شاء الله! يا لها من بداية على درب الدعوة!

    • جزاك الله خيرا شيخنا ابن التيمي استدراك لطيف من محبك : لو قلنا : الهادفة لكان أفضل، أليس كذلك؟ وهذا هو قصد حضرتك

    • جزاك الله خيرا، وقد قصدت بكسر الدال.

    • الشيخ محمد إمام، الطريقة المثلى لإضافة رد على تعليق، هو النقر على إضافة رد في أعلى التعليق على شريط التعليق الذي نريد التعليق عليه، وبهذه الطريقة، يمكن لصاحب التعليق الذي أجبته برؤية إشعار عن تعليقك، والفائدة الثانية هي أن التعليق يظهر متفرعا عن التعليق الأول، فيكون نصا على أن المخاطب هو صاحب التعليق الأول. أرجو أن أكون قد وفقت في إيصال الفكرة.

    • جزاك الله خيرا وصلت الفكرة

يجب أن تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب

يستغرق التسجيل بضع ثوان فقط

سجل حسابا جديدا

تسجيل الدخول

تملك حسابا مسجّلا بالفعل؟

سجل دخولك الآن
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.
الحقوق في الموقع محفوظة حسب رخصة المشاع الابداعي بهذه الكيفية CC-BY-NC
شبكة المدارس الإسلامية 2010 - 2024