إذ بي أسمع داعيا إلى الخير والأمان، ويقول: عما قريب سينعقد الاجتماع الدعوي اتباعا بخير الأنام – صلى الله عليه وسلم- لإبلاغ رسالة موكولة من رب الأرباب، وخالق الكون والسماء، ولازديادة في الإيمان والأعمال الصالحة حتى تتسكن خفقان القلوب وتنطفئ حمم البركان في الصدور
أن طبيبا حاذقا قد شخص لنا (نحن الأصدقاء الثلاثة) تناول البابايا لأمراض ومقاصد شتى، مثل: قلة الرطوبة والإمساك والغازات الدموية والهوائية... ولكننا قرمنا من تناولها مثل الدواء لعدم الخبرة والمعرفة، وهو أننا نتكالب على الطبق للأكل مستحضرين فوائدها وفضائلها، ولكن سرعان ما ننسحب واحدا تلو الآخر, وربما نضطر إلى أن ندُسَّ قطعة السكر الأحمر في أفواهنا حتى تزول مرارة ومساخة بابايا بَيْدَ...
أو من الوسط، مثل الذي حاول الطيران مع البالونة المفخخة بالهواء حتى سقط أرضا وشج رأسه بعد ما سقط عليه...!؟
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.