هذه المقالة تحتوي على مدى الاستفادة من تطبيق نظرية الوسطية في العالم المعاصر حيث تستبد على المجتمع الإنساني نيران الغضب التي تنبع من أخاديد التطرف و التعصب و تستولي على توازن الأخوة العالمية أيادي المغالاة الذاتية التي تخل بالتعاون العالمي و التضامن الطائفي الذي نحلم به في هذه الأيام حتى يتسنى لنا إنشاء مجمتع يزدهر فيه التعايش السلمي وئاما و تكاتفا.
في رقصة متناغمة بين الظلام والسحر، يكشف المقال عن تأثير الذكاء الاصطناعي في عالمنا. بين تطور مبهر وتحديات معقدة، يشدد المقال على ضرورة توجيه هذا القوة نحو الفوائد مع مراعاة الأخلاق والمستقبل.
طالب السنة الثانية ، البكالوريوس ، قسم اللغة العربية و آدابها ، جامعة عالية ، كولكتا ،الهند
طالب و كاتب المقالات في العربية
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.