كان من مجددي أدب الأطفال في الديار الباكستانية
كتب 800 رواية إسلامية..
زرع في ثلاثة أجيال متتالية حب الإسلام، وأنشأء فيه روح البطولة والكرامة، وعلمهم كيف يحبون وطنهم، ويعتزون بكرامتهم، ورباهم على التفكير الإيجابي..
رحمه الله وطيب ثراه، وجعل جنة الفردوس مأواه ومثواه.
لو لا كتبه التي قرأتها في طفولتي ما كنت أعرف معنى الوطن، وما كنت أعرف معنى العزة، وما كنت أصدق أن الرواية تحمل في طياته الإثارة والمتعة اللانهائية والتربية والسهولة البالغة غايتها والتشويق والإسلام في آن واحد...!
رحمك الله يا فاراني، رحمك الله يا إشتياق أحمد، رحمك الله يا سرور مجذوب!
أرفع رأسي شامخا وأقول للأجيال القادمة مفتخرا، أنا كنت في عصر ملك أدب الأطفال.
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.