عباس محمود العقاد

أي رأي ترون في الأديب الكبير عباس محمود العقاد وفي مؤلفاته؟ وهل له فكرة وفلسفة أدبية خاصة كطه حسين والرافعي أم هو أديب عام فقط؟ وهل هناك رابط لتحميل كتابه أنا؟

شبكة المدارس الإسلامية 2010 - 2024

التعليقات

    • بسم الله الرحمن الرحيم العقاد، أديب، ومفكر، وفيلسوف، والصفة الثانية تغلبه. فأنت حين تقرأ كتابته تشعر أنه يفكر قبل أن يكتب، ويستعين تفكيره قبل أن يستثير وجدانه.

      وقد مر الأدب العربي في عصر النهضة أيضا بمراحل، وقام به أدباء وشعراء من أنواع شتى وأفكار مختلفة. * فكان بعضهم يلزم الأسلوب القديم والطراز السالف في كتاباته وأشعاره، محافظا على التراث الموروث عن العرب القديم، وعلى رأسهم: الشاعر البارودي، وأحمد شوقي، وحافظ إبراهيم، وكذلك مصطفى لطفي المنفلوطي، ومصطفى صادق الرافعي، وأحمد محرم. * والبعض الآخر نادوا بالتوجه إلى اتباع أدب الغرب، وعلى رأسهم: طه حسين، وقاسم أمين. * وكان من بينهم أدباء، دعوا إلى التجديد بالاستفادة من الأدب العربي القديم وكذلك الأدب العالمي، من بينهم، أحمد أمين، عباس العقاد، أحمد حسن الزيات، والمازني وأمثالهم. https://www.madarisw...

      ولمعرفة المزيد عن العقاد: * http://www.diwanalar... * http://goo.gl/4M6L3g

      وهذا رابط لتحميل مؤلفات العقاد: http://lisaanularab....

    • لقد اتجه العقاد في مطلع حياته إلى الفكر الأدبي، ثم إلى النضال السياسي، ولم ينذُر نفسه للدفاع عن حقائق الإسلام منذ ملك اليراع القوي، والبيان الصارم النافذ، ولكنه كان في هذه المرحلة يستحصد القوي، ويكابد ويعالج، حتى إذا بلغ أشده، وجاوز الأربعين، شاء الله له أن يَلِج المضمار الإسلامي، وقد ظهر للناس مبدعا مفكرا فيلسوفا صاحب بيان. لم يُعرف عن الكاتب الكبير الأستاذ: عباس محمود العقّاد انحراف ديني في كل ما كتب على امتداد عمره البعيد، بل كان قلمه بمنجاة مما تورط فيه بعض الكبار من زملائه، حين أخذوا في شبابهم الأول ببعض بهارج الاستشراق، وحين رحلوا إلى أوروبا في عهد كانت فيه سيدة الشرق، ومصباح النور عند قوم، فنقلوا بعض ما يسمعون منبهرين، وفيما نقلوه ما ينحي باللائمة ظلما وافتراء على الإسلام! كان الأستاذ العقاد منذ نشأته الأولى بمنجاة مما تورّط فيه هؤلاء، لأن فطرته الصافية قد هدته إلى الطريق القويم، فكان يقرأ في كل اتجاه. كان اتجاه الكاتب في مجال الحديث عن الإسلام متشبعا ممتد السبل والآفاق، إنه كاتب إسلامي مناضل، دافع عن الحق بعيدا عن الغرض، ووقف في الميدان فارسا معلّما، ينازله مئات الخصوم فيبارزهم في ثقة، ثم يعود مكلّلا بالنصر متوّجا بالنجاح. --الدكتور محمد رحب البيومي، في كتابه (النهضة الإسلامية المعاصرة)، تحت عنوان: عباس محمود العقاد في كتبه الإسلامية، (1/543)

    • وهل هناك رابط لتحميل كتابه أنا؟

      تفضل أخي، هذا كتابه (أنا) مضمن في سيرته الذاتية، المجلد الثالث من الأعمال الكاملة للعقاد: http://archive.org/d...

    • عجيب أنت! لقد كنت عزمت على الكتابة، فإذا أنت مبادري إلى ذلك!

    • يقال فيه كتاباته اسلامية وهو ليس باسلامي له كتب رائعة وخاصة العبقريات، ولكن عليه مؤاخذات غير هينة وعلى كل حال فإنه أفضل بكثير من طه حسين وأمثاله لكن الرافعي أفضل منه،وأتذكر أن الشيخ علي الطنطاوي في مقالاته مدح العقاد ولكن نقده نقدا شديدا كذلك...

    • علي الطنطاوي كذلك يؤخذ عليه أشياء. https://www.madarisw...

    • شكرا لجميع الأصدقاء على تزويدكم بآراء حصيفة في العقاد وأدبه وفلسفته.

يجب أن تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب

يستغرق التسجيل بضع ثوان فقط

سجل حسابا جديدا

تسجيل الدخول

تملك حسابا مسجّلا بالفعل؟

سجل دخولك الآن
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.
الحقوق في الموقع محفوظة حسب رخصة المشاع الابداعي بهذه الكيفية CC-BY-NC
شبكة المدارس الإسلامية 2010 - 2024