شبكة المدارس الإسلامية 2010 - 2024

التعليقات

    • اخي الكريم، كنت اسمع من القديم ان طه حسين ليس رجل جيد، كلامه وعباراته جيد، ولكنه يخالف الاسلام والتراث، وافضل ان تقرا كلام الادباء الماهرين عنه مكان ان تسمع مني رايي: http://goo.gl/dzWt81

    • لاشك أن طه حسن قدنال من الأدب العربي والشعرالعربي والدين الإسلامي لكن السؤال يدور حول أسلوبه الأدبي وأسلوب الطنطاوي!

    • ستجد هنا بعض التفاصيل عن أساليب الأدباء https://www.madarisw...

    • لا مقارنة بين الطنطاوي وطه حسين من وجهة نظري لأن الطنطاوي أديب وناقد وكاتب خدم الإسلام والمسلمين وسعى كل السعي لنشر الثقافة الإسلامية والعربية ورد على الثقافة الغربية ردا بليغا بينما طه حسين وإن كان أديبا يحسن الصياغة والتعبير إلا أنه علماني وحسب رأي الكثيرين فهو ملحد لم يخدم الإسلام والمسلمين وإنما حاول هدم الدين ونشر الثقافة الغربية وجاء بالأعاجيب....

    • قرأت قصة طريفة أثناء تصفحي للشبكة الدولية وددت أن أنقلها لكم علها تنفع بمناسبة هذا النقاش الشيخ علي الطنطاوي ـ رحمه الله ـ حضر محاضرة لطه حسين ألقاها في جامعة دمشق، إذ دعته هذه الجامعة ليلقي مثل هذه المحاضرة وليخرج طلابها من ظلمات الجهل إلى نور العلم -!! وبعد انتهاء سعادة الدكتور من محاضرته تقدم مدير الجامعة ليعلق عليها وليجزل المديح بل يقدمه جزافاً لفخامة عميد الأدب العربي!! وكيف لا يفعل وقد تواضع فخامته فقبل الدعوة وتحمل متاعب السفر ليروي غلة هؤلاء الطلاب العطاش إلى العلم والمعرفة من ينابيع علومه التي لا تنضب وإن كانت قيحاً وصديداً وبعد انتهاء مدير الجامعة الدمشقية من تقديم عبارات الإطراء التي لا يدفع لها ثمناً ولا يخشى سؤالاً عن مدى صحتها قام الشيخ الطنطاوي معقباً على التعليق فقال: "الواقع أن ما قاله طه حسين في هذه المحاضرة يعرفه طلاب الصف الخامس والصف السادس الابتدائيين وأن 95 في المائة من الحاضرين يعلمون ذلك ولكنهم لا يصدقون عقولهم، بل إن بعضهم ليضع يده على فيه حذراً أن تبدر منه بادرة تكشف للحاضرين عن رأيه في محاضرة عميد الأدب العربي ثم قال: هذا بالنسبة للمحاضرة أما بالنسبة للمحاضر (طه حسين) فإنه حين وضع عمامة الأزهر عن رأسه وولى وجهه شطر فرنسا خلع معها دينه وعقله، وبقي إلى اليوم بلا عقل ولا دين"

    • حتى تعرف أهمية طه حسين المزورة ولقبه "عميدالأدب العربي" المختلق والممنوح لغير أهله اقرأ ماكتبه الشيخ علي الطنطاوي في كتابه فصول في الثقافة والأدب يقول علي الطنطاوي رحمه الله : دعا رئيس الجامعة السورية في الأسبوع الماضي إلى المحاضرة التي سيلقيها الدكتور طه حسين حول : " بعض خصائص الشعر العربي القديم في سوريا " ، وكانت الدعوة ببطاقة من جنس بطاقات الأعراس ، دعاه فيها " عميد الأدب العربي ". ورأى الناس هذا اللقب ، ورأوا الأزمة المصطنعة في توزيع البطاقات ، وسمعوا طبول الدعايات الضخمة التي قُرعت لهذه المحاضرة ، فحسبوا أنهم سيلقون فيها ليلة العمر ، فتسابقوا وازدحموا عليها ، وبيعت البطاقة بليرة، وظنوا أن الدكتور سيريهم السُّها ، ويكشف لهم أمريكا ، فإذا هو يريهم القمر ، ويكشف لهم أسبانيا. وإذا هو يبدأ -على عادته دائما- بهذا اللَّت والعجن ، وأنه : " جاء ليتحدث عن بعض خصائص الشعر العربي القديم في سوريا ، وما كان يجب أن يتحدث عن بعض خصائص الشعر العربي القديم في سوريا ، وإن كان يسعده أن يتحدث عن بعض خصائص الشعر العربي القديم في سوريا ، لأنه ليس من السهل ولا من الميسور الحديث عن بعض خصائص الشعر العربي القديم في سوريا ، وأنه يجد المشقة والعسر في الحديث عن بعض خصائص الشعر العربي القديم في سوريا ، ولكن هذه المشقة وهذا العسر يُحتملان في سبيل الحديث عن بعض خصائص الشعر العربي القديم في سوريا ... ". وبعد هذا الدهليز الملتوي الملتف الذي يمتد ميلاً أوصلنا إلى دار ذي ثلاث غرف ، فقال كلاماً معاداً مكرراً موجوداً في كل كتاب من كتب الأدب المؤلفة لصفوف البكالوريا. ولحن لَحْنات في الإلقاء، وجاء –على عادته أيضاً– بأحكام قائمة على الوهم ، مبنية على الباطل ، فتوهم أن عدي بن الرقاع لم يقل بيته المشهور ارتجالاً:

      تُزجي أَغنَّ كأن إبرةَ رَوْقِهِ *** قَلَمٌ أصاب من الدواة مِدادَها

      ولكن بعد طول الروية والبحث والحذف والتصحيح. وما دام قد ثبت أن عَدِيّاً لم يأت بهذا البيت الواحد إلا بعد الروية ، فقد ثبت – قياساً عليه – أن شعر عَدِيّ كله شعر روية وبحث ، وما دام شعر عَدِيّ شعر روية وبحث، فالشعر الشامي كله شعر بحث وروية وإعداد. وهكذا صدر الحكم الطاهوي ! ودليل طه أن طه حسين نفسه لا يستطيع أن يأتي بمثل هذا التشبيه البارع ارتجالاً ، فيجب أن يكون عَدِيّ – الشاعر المطبوع – مثل طه ! ، ونسي طه أنه لا يستطيع أن يأتي بمثل ذلك ولو بحث وفكر ، وأن أسلوبه أسلوب علمي خال من كل مزايا الأساليب الأدبية الحافلة بالصور، المليئة بالتشبيهات والاستعارات. تخيل حبة ، فبنى قبة ، والقبة ولدت قِباباً ، والقباب شكلت مدينة .... ، وما كانت المدينة قط إلا في هذا الخيال السقيم. وما لقيتُ أحداً ممن سمع المحاضرة إلا أحس أنه خدع بهذه الدعاية ، وأن المحاضرة تافهة الموضوع ، فارغة المعاني ، وإن إلقاء المحاضر – على جودته – إلقاء نمطي بلهجة واحدة ونغمة مستمرة ، لا يظهر عليه أثر الحياة ، ولا تتبدل رنته في استفهام ولا تقرير ولا مفاجأة ولا تعجب ، وأن محطاته كلها واحدة ، تنتهي بِشَدَّة على الحرف منكرة ، وقلقلة في غير موضع قلقلة.

      ولكن كل واحد من السامعين كان يخشى أن يصرح بما أحس به -بعد هذه الدعاية المسرحية التي كانت للمحاضرة- فيتهم بعدم الفهم . ولو كانت المحاضرة كلمة ألقيت في حفلة شاي بمناسبة عارضة لكان للرجل بعض العذر، ولكنه موضوع أعده من أكثر من سبع سنين ، وقد خَبَّر به صديقي الأستاذ سعيد الأفغاني سنة 1947م وقال له : إنه يريد أن يحاضر به في دمشق ، وخبرني الأستاذ الأفغاني بهذا من سنين.

      ولا عجب أن يجيء هذا من طه ، ولكن العجب من أهل الشام ، يَدَعون الكَفيَّ القدير من أهل بلدهم ، ويُجَنُّون بكل قادم عليهم فيرفعونه إلى حيث لا تحمله أجنحته ، فيوماً ترتج البلد ويطير العقل منها لأن طه حسين جاء يحدثها بما يعرفه كل مدرس للأدب الثانوي وكل طالب للأدب في الجامعة ، ويوما تقيم مهرجاناً لأبي ماضي ، ويوما تبتدع عيدأً قومياً لإحياء ذكرى هذا المأفون ابن سرجون ! فمتى يعقل الشاميون ؟! (فصول في الثقافة والأدب) لعلي الطنطاوي ، جمع وترتيب : مجاهد ديرانية.

    • اقرأ للطنطاوي ولا تقلده، وارم بطه حسين وراء ظهرك. فطه حسين يغزو فكرك ويسخر بثقافتك، ويكرر ما يريد أن يغزو به أفكار قرائه من النظريات الفاسدة ألف مرة من حيث لا تشعر بأساليب متنوعة بألفاظ عذبة، حيث لا يصدق القارئ في أول وهلة، ولكن حينما يكمل كتابه فهو أسيره، لماذا؟ لأن الشيء إذا تكرر تقرر في القلب. ومن مقررات الأمم المتحدة عند قيامها: نشر الكذب بكل وسائل حتى تصدق. وهذا هو الزمان الذي قال فيه النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الذي صححه الألباني وأخرجه أحمد: "يصدق فيها الكاذب ويكذب فيها الصادق، ويؤمَّن فيها الخائن ويخوَّن فيها الأمين وينطق الرويبضة!" قالوا: يا رسول الله وما الرويبضة؟ قال: "الرجل التافه في أمر العامة". أما علي الطنطاوي: فهو أديب كبير قد خدم العربية، ولكن كتبه متلونة. وأمره عجيب مع سعة علمه وفقهه، مع أنه كان قاضيًا، ومن أراد السلاسة في الكتابة فعليه بكتب علي الطنطاوي. ولكنه مع ذلك فيه نوع تشيع، ورثه من سيد قطب إذ تكلم في شأن معاوية رضي الله عنه، فرد عليه الأديب محمود محمد شاكر وهو أيضا أحيانا يبين أهمية اللحية، ويلتحي وتارة: يسخر باللحى ويستهزئ بها. ونحو هذا كثير. فعلى الإنسان أن يطالع كتبه، ويأخذ منه ما صفا ويدع منه ما كدر، وهو متحمل، أما طه حسين فهو غير متحمل، ولا بد من الحذر عنه.

    • لاشك أن الانس كلهم غير الانبياء يحتمل منهم الخطأ ويرتكبون الصغيرة والكبيرة، وعلي الطنطاوي رغم سعة علمه واطلاعه وكونه فقيها وأديبا لك أن تختلف معه ومع بعض مواقفه لكن مما لايشك في كونه مفكرا إسلاميا عظيما وأديبا بارعا وحاشاه أن يكون فيه نوعا من التشيع ويستهزئ باللحية....

يجب أن تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب

يستغرق التسجيل بضع ثوان فقط

سجل حسابا جديدا

تسجيل الدخول

تملك حسابا مسجّلا بالفعل؟

سجل دخولك الآن

اكتب معنا


يمكننا نشر مقالك على شبكة المدارس الإسلامية، دعنا نجرب!

أرسل من هنا

المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.
الحقوق في الموقع محفوظة حسب رخصة المشاع الابداعي بهذه الكيفية CC-BY-NC
شبكة المدارس الإسلامية 2010 - 2024