فوائد الفيس بوك ومضاره؟
ما ھی فوائد الفیس بوک و مضارہ؟ وکیف ینبغی الاستفادۃ منہ لطالب علم؟ من فضلکم ابدوا لی آرائکم المفیدۃ
مجتمع ناقش مكان مناسب للمناقشات الهادفة وإلقاء أسئلة علمية لغوية أدبية ثقافية
بواسطة : talibulilm
ما ھی فوائد الفیس بوک و مضارہ؟ وکیف ینبغی الاستفادۃ منہ لطالب علم؟ من فضلکم ابدوا لی آرائکم المفیدۃ
السلام عليكم الفيسبوك كما الكثير من ابتكارات عصر السرعة ، سلاح ذو حدين كما نقول دائماً ما أودّ الإشارة اليه ان الفيسبوك أعطى مساحة واسعة للتعبير عن الذات ، ومساحة أوسع للاستماع وإبداء الرأي ، أعطى مساحة أيضاً للتحكم في الذات عن طريق صناعة عالم افتراضي منوع ...!!
مشفر؟؟؟؟؟؟
قل فيهما إثم كبير ومنافع للناس وإثمهما أكبر من نفعهما.
الفيسبوك من مواقع التواصل الاجتماعية والذي قد ازداد استخدامه كثيرا جدا ، بإمكاننا أن نستفيد من هذه الوسيلة باستعماله في صالحنا ويمكننا أن نقوي شبكة العلاقات كما أن الفيس سهل التواصل مع الاصدقاء أينما كانوا وقد استطاع الكثيرون أن يتواصلوا مع أصدقائهم وزملائهم القدامى من أجل الفيسبوك (وأنا منهم) كما أنك تستطيع أن تطلع على منشورات كبار العلماء والاستماع إلى محاضراتهم على صفاتهم الرسمية وبإمكانك أن تكون مجموعة خاصة (قروبا) هادفة وتضيف أصدقاء ولكن لا بد من تحديد الوقت ومعرفة الجهات التي نستخدمها وحذار حذار من الفوضوية والعشوائية وإهدار الوقت وقتله والاشتغال بمالايعني،وهذا لغير طالب علم أما الطلاب فأعتقد أن ينبغي ألا يستخدموا الفيس إلا أيام الاجازات (كالخميس والجمعة) والاجازات الصيفية ويجب عليهم أن يميزوا بين الغث والسمين ، وأنصحهم بأن يكونوا مجموعات وينشؤوا صفحات إسلامية هادفة ويسعوا لنشر العربية في هذا الميدان الذي لايكلفنا بل نستطيع أن نسوي ما نبغا مجانا... أسأل الله أن يوفقنا لما يحب ويرضى
مثل فيس بوك عندي كمثل السِّكين ، فالعاقل يستفيد منه،ويستخدمه لنشر ما يستغله من الفرائد، والغبي يضر به نفسه, ومن أعجب ما تجد الغبي يستعمله للتظاهر على الآخرين متشبعا بما لم يعط.
لا بأس به، لو لا الإدمان، وضياع الوقت
وهل يستعمله 95% إلا لهذا، ولما لا يرضي الله.
فيسبوك وتويتر موقعان يكتظان بالناس، فالناس على كرة الأرض سبعة مليار وأكثر، و لدى فيسبوك وحده مليار ونصف مستخدم نشط يوميا، وهذا الأمر مدعاة للدعاة ممن يناسبهم المجال إلى أن يخوضوه ويجعلوه سبيلا للدعوة إلى الله، ونشر الخير في الناس، فالداعي همه الناس والجمهور الذي يخاطبه، أينما حل وأينما كانوا..
قل فيهما إثم كبير ومنافع للناس وإثمهما أكبر من نفعهما.