التعليقات
-
أود الاستفادة من خبراتكم ..
-
أريد منك أن توضحي كلامك أكثر.
وأن تفصلي، فإن سؤالك هذا الحديث فيه ذو شجون!
-
قديما سألت نفس السؤال، من أستاذي، فنصحني بقراءة سير العظماء، وأحوالهم، وخاصة سيرة النبي محمد صلى الله عليه وسلم،
فاستفيدي من أحوال العظماء، لان الرجل عندما يقرأ سيرة العظماء، يحاول أن يكون مثلهم، ويبحث في نفسه عن الصفات التي وجدها فيهم.
-
برئي انا الاهم من ان يكتشف اين تكمن عظمته، ان يؤمن بقدرته وانا لا ييأس ويستمر الى ابعد حد
-
بسم الله الرحمن الرحيم والصللاة على نبينا سيد المرسلين اما بعد ...
_ اذا قا احدم بنقد سلوكك اي احد لاتكن متعجرفاً وتقبل اي رأي تسمعه من اي شخص كان , مجرد قبولك لرأي غيرك يجعلك أثرى
_ التواضع لكل الناس يجعلك تكتشف اشياء عن نفسك تجعلك تعتقد انك شخص آخر
_ تخيل نفسك من خارج الاطار اصنع اطاراً خيالياً وتخيل نفسك وانت داخل هذا الاأطار بأعتبار انك شخص لاتعرفه , لقد لاحظت ان الاشخاص الذين ينظرون الى مشكلاتهم بتلك الطريقه يستفيدون من النتائج
_ لاتكتفي بالمرآه لأن المرآه لاتعطي الصوره حقيقيه كما يجب لانها لاتظهر قدراتنا الحقيقيه والتي تكمن في الروح
_ مارس اي نشاط تحبه ولاتنظر للسلبيات ابداً ومهما كان ذلك النشاط غريباً برأيك في حدود اخلاق المجتمع طبعاً
_ لا تتصنع كما أنت ولاتقلد احد لتكون بصمتك مميزه
والسلام عليكم
-
قال الدميري في الحيوان الكبرى(2/94):
وقد أجمع الحكماء والعلماء والفقهاء، أن جميع الأمور كلها، قليلها وجليلها، محتاجة إلى العقل، والعقل محتاج إلى التجربة، وقالوا: العقل سلطان وله جنود، فرأس جنوده التجربة، ثم التمييز ثم الفكر ثم الفهم ثم الحفظ ثم سرور الروح، لأن به ثبات الجسم والروح سراج نوره العقل. انتهى.
فالإنسان إذا أحب شيئا يحفظ مبادئه، ثم يفهمه، ثم يتفكر لينتج ويستنبط، ثم إذا اجتمع لديه المعلومات يميز بين الجيد والرديء، فنتيجة تمييزه التجربة.
فكلما تكثر تجارب الإنسان تنكشف جوانب حياته وتترك أثرا في ذاته.
يجب أن تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق