تهيم نفسي طرباً عندما
تهيم نفسي طرباً عندما / أسْتَمْلِح البَرْقَ الحِجَازِيَّا
ويَستخفُّ الوجدُ عقلي وَقَدْ / أصبحَ لي حسنُ الحجَى زَيَّا
يَاهَل أقضَى حاجتي منْ مني / وَأَنْحَرُ البُزّل المَهاريَّا
فأرتوي من زَمزَم فهي لي / ألَذُّ مِن رِيق المَها ريَّا