عَلِقَ القَلبُ مَن أَطالَ عَذابي
عَلِقَ القَلبُ مَن أَطالَ عَذابي / وَرَواحي عَلى الجَوى وَغُدُوّي
وَاِفتَرَقنا في مَذهَبِ الحُبِّ شَتّى / بَينَ تَقصيرِهِ وَبَينَ غُلُوّي
كانَ عِندي أَنَّ الحَبيبَ شَقيقي / في التَصافي فَكانَ عَينَ عَدُوّي
ساءَني مُذ نَأَيتُ نِسيانُ ذِكري / فَاِذكُروني وَلَو ذُكِرتُ بِسَوِّ