القوافي :
الكل ا ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ط ع غ ف ق ك ل م ن و ه ء ي
الشاعر : عَرقَلة الكَلبي الكل
المجموع : 5
لَنا طَبيبٌ شاعِرٌ أَشتَرُ
لَنا طَبيبٌ شاعِرٌ أَشتَرُ / أَراحَنا مِن شَخصِهِ اللَهُ
ما عادَ في صُبحَةِ يَومٍ فَتىً / إِلّا وَفي باقيهِ وَفّاهُ
عارِضاها حينَ تَبدو عارِضاها
عارِضاها حينَ تَبدو عارِضاها / وَسَلاها عَن فُؤادي هَل سَلاها
بِأَبي جارِيَةً جارِيَة / ما شَفَت غَلَّةَ قَلبي شَفَتاها
أَتَمَنّى قُبلَةً مِن يَدِها / وَسِوايَ في الهَوى قَد مَلَّ فاها
يا بَني الأَعرابِ إِنَّ ال
يا بَني الأَعرابِ إِنَّ ال / تُركَ قَد جارَت بَنوها
عَقرَبوا الأَصداغَ حيناً / وَلِحَيني ثَعبَنوها
جَنِّب عَنِ الدُنيا إِذا جَنَّبَت
جَنِّب عَنِ الدُنيا إِذا جَنَّبَت / عَنكَ بِإِكبارٍ وَتَنزيه
فَما تَرى فيها فَتىً زاهِداً / إِن لَم تَكُن قَد زَهِدَت فيه
إِنَّ أَميرَ المُؤمِنينَ الَّذي
إِنَّ أَميرَ المُؤمِنينَ الَّذي / مِصرُ حِماهُ وَعَلِيٌّ أَبوهُ
نَصَّ عَلى شاوَرَ فِرعَونُها / وَنَصَّ موساها عَلى شيرَكَوهُ

المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.
الحقوق في الموقع محفوظة حسب رخصة المشاع الابداعي بهذه الكيفية CC-BY-NC
شبكة المدارس الإسلامية 2010 - 2025