القوافي :
الكل ا ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ط ع غ ف ق ك ل م ن و ه ء ي
الشاعر : ابنُ عُنَيْن الكل
المجموع : 23
سَلوا صَهواتِ الخَيلِ يَومَ الوَغى عَنّا
سَلوا صَهواتِ الخَيلِ يَومَ الوَغى عَنّا / إِذا جُهِلَت آياتُنا وَالقَنا اللُدنا
غداةَ لَقينا دونَ دِمياطَ جَحفَلاً / مِنَ الرومِ لا يُحصى يَقيناً وَلا ظَنا
قَد اِتَّفَقوا رَأياً وَعَزماً وَهِمَّةً / وَديناً وَإِن كانوا قَد اِختَلَفوا لُسنا
تَداعَوا بِأَنصارِ الصَليبِ فَأَقبَلَت / جُموعٌ كَأَنَّ المَوجَ كانَ لَهُم سُفُنا
عَلَيهِم مِنَ الماذِيِّ كُلُّ مُفاضَةٍ / دِلاصٍ كَقِرنِ الشَمسِ قَد أَحكَمَت وَضَنا
وَأَطمَعهُم فينا غُرورٌ فَأَرقَلوا / إِلَينا سِراعاً بِالجِيادِ وَأَرقَلنا
فَما بَرِحَت سُمرُ الرِماحِ تَنوشُهُم / بِأَطرافِها حَتّى اِستَجاروا بِنا مِنّا
سَقيناهُم كَأساً نَفَت عَنهُمُ الكَرى / وَكَيفَ يَنامُ اللَيلَ مَن عَدِمَ الأَمنا
لَقَد صَبَروا صَبراً جَميلاً وَدافَعوا / طَويلاً فَما أَجدى دِفاعٌ وَلا أَغنى
لَقوا المَوتَ مِن زُرقِ الأَسِنَّةِ أَحمَراً / فَأَلقَوا بِأَيديهِم إِلَينا فَأَحسَنّا
وَما بَرِحَ الإِحسانُ مِنّا سَجِيَّةً / تَوارَثَها عَن صيدِ آبائِنا الأَبنا
مَنَحنا بَقاياهُم حَياةً جَديدَةً / فَعاشوا بِأَعناقٍ مُقَلَّدَةٍ مَنّا
وَلَو مَلَكوا لَم يَأتلوا في دِمائِنا / وُلوغاً وَلكِنّا مَلَكنا فَأَسجَحنا
وَقَد جَرَّبونا قَبلَها في وَقائِعٍ / تعلّم غُمر القَومِ منّا بِها الطَعنا
فَكَم مِن مَليكٍ قَد شَدَدنا إِسارَهُ / وَكَم مِن أَسيرٍ مِن شَقا الأَسرِ أَطلَقنا
أُسودُ وَغىً لَولا قِراعُ سيوفنا / لَما رَكِبوا قَيداً وَلا سَكَنوا سِجنا
وَكَم يَوم حُرٍّ ما لَقينا هَجيرَهُ / بِسترٍ وَقُرٍّ ما طَلَبنا لَهُ كِنّا
فَإِنَّ نَعيمَ المُلكِ في شَظَفِ الشَقا / يُنالُ وَحُلوَ العِزِّ مِن مُرِّه يُجنى
يَسيرُ بِنا مِن آلِ أَيّوبَ ماجِدٌ / أَبى عَزمُهُ أَن يَستَقرَّ بِهِ مَغنى
كَريمُ الثَنا عارٍ مِنَ العارِ باسِلٌ / جَميلُ المُحَيّا كامِلُ الحُسنِ وَالحُسنى
لَعَمرُكَ ما آياتُ عيسى خَفِيَّةٌ / هِيَ الشَمسُ لِلأَقصى سَناءً وَلِلأَدنى
سَرى نَحوَ دِمياط بِكُلِّ سمَيذَعٍ / نَجيبٍ يَرى وِردَ الوَغى المَورِدَ الأَهنا
فَأَجلى عُلوجَ الرومِ عَنها وَأُفرِحَت / قُلوبُ رِجالٍ حالَفَت بَعدَها الحُزنا
وَطَهَّرَها مِن رِجسِهِم بِحُسامِهِ / همامٌ يَرى كَسبَ الثَنا المغنم الأَسنى
مَآثِرُ مَجدٍ خَلَّدَتها سُيوفُهُ / لَها نَبَأ يَفنى الزَمانُ وَلا يَفنى
وَقَد عَرَفَت أَسيافُنا وَرِقابُهُم / مَواقِعَها فيها فَإِن عاوَدوا عُدنا
أَياديكَ عَينٌ تَستَهِلُّ بِعَينِ
أَياديكَ عَينٌ تَستَهِلُّ بِعَينِ / وَفَضلكَ شَمسٌ لا تُصَدُّ بِغَينِ
وَمَنُّكَ صَفوٌ لا يُشابُ بِمِنَّةٍ / وَمَدحُكَ صِدقٌ لا يُعابُ بِمَينِ
إِذا قَصُرَت أَيدي الوَرى عَن فَضيلَةٍ / تَناوَلتَ أَعلاها بِطولِ يَدَينِ
وَلَو أَنَّ أَهلَ العَصرِ أَلقَوا أُمورَهُم / إِلَيكَ لِأَلفَوا سيرَةَ العُمَرَينِ
جَوادٌ وَكَفُّ السُحبِ بِالغَيثِ باخِلٌ / وَقورٌ إِذا خَفَّت جِبالُ حُنَينِ
تَتَبَّعَتِ الحَسّادُ جلَّ خِصالِهِ / فَأَعياهُمُ فيها تَطَلُّبُ شَينِ
بَعَثتُ فَريدَ الدُرِ وَالشَوقُ قَد هَفا / بِقَلبِيَ وَاِستَغشى الفُؤادَ بِرَينِ
وَقَلَّدتني مِن جَوهَرِ الفَضلِ خالِداً / وَيَفنى الَّذي مِن عَسجَدٍ وَلُجَينِ
كَأَنَّ النَوى إِذ نادَتِ الدَمعَ رَخَّمَت / فَلا أَثَرٌ فيها أَجابَ لِعَينِ
رَعى اللَهُ قَوماً في دِمَشقَ أَعزَّةً
رَعى اللَهُ قَوماً في دِمَشقَ أَعزَّةً / عَلَيَّ وَإِن لَم يَحفَظوا عَهدَ مَن ظَعَن
أَحِبَّةَ قَلبي في الدُنُوِّ وَفي النَوي / وَأَقصى أَماني النَفسِ في السِرِّ وَالعَلَن
أُناساً أَعدُ الغَدرَ مِنهُم بِذِمَّتي / وَفاءً وَأَلقى كُلَّ ما ساءَني حَسَن
وَكَم فَوَّقوا نَحوي سِهاماً عَلى النَوى / فَأَصمت فُؤادي وَاِعتَدَدتُ بِها مِنَن
وَقَد وَعَدتني النَفسُ عَنهُم بِسَلوَةٍ / وَلَكِن إِذا ما قُمتُ في الحَشرِ بِالكَفَن
يُذَكِّرُني البَرقُ الشَآمِيُّ إِن خَفا / زَماني بِكُم يا حَبَّذا ذَلِكَ الزَمَن
وَيا حَبَّذا الهضبُ الَّذي دونَ عزَّتا / إِذا ما بَدا وَالثَلجُ قَد عَمَّمَ القُنَن
أَأَحبابَنا لا أَسأَلُ الطَيفَ زَورَةً / وَهَيهاتَ أَينَ الديلَمياتُ مِن عَدَن
وَهَبكُم سَمحتُم وَالظُنونُ كَواذِبٌ / بِطَيفِكُمُ أَينَ الجُفونُ مِن الوَسَن
وَكَم قيلَ لي في ساحَةِ الأَرضِ مَذهَبٌ / وَعَن وَطَنٍ لِلنَفسِ مَيلٌ إِلى وَطَن
وَهَل نافِعي أَنَّ البِلادَ كَثيرَةٌ / أَطوفُ بِها وَالقَلبُ بِالشامِ مُرتَهَن
وَما كُنتُ بِالراضي بِصَنعاءَ مَنزِلاً / وَلَو نلتُ مِن غُمدانَ ملكَ ابنِ ذي يَزَن
عَسى عطفَةٌ بَدرِيَّةٌ تَعكِسُ النَوى / فَأَلفى قَريرَ العَينِ بِالأَهلِ وَالوَطَن
وَلا تَقُل ساحِلُ الإِفرَنجِ أَملُكُهُ
وَلا تَقُل ساحِلُ الإِفرَنجِ أَملُكُهُ / فَما يُساوي إِذا قايَستَهُ عَدَنا
وَما تُريدُ بِجِسمٍ لا حَياةَ لَهُ / مِن خُلصِ الزبدَ ما أَبقى لَكَ اللَبَنا
وَإِن أَرَدتَ جِهاداً رَوِّ سَيفَكَ مِن / قَومٍ أَضاعوا فُروضَ اللَهِ وَالسُّنَنا
طَهِّر بِسَيفِكَ بَيتَ اللَهِ مِن دَنَسٍ / وَما أَحاطَ بِهِ مِن خِسَّةٍ وَخَنا
وَلا تَقُل إِنَّهُم مِن آلِ فاطِمَةٍ / لَو أَدرَكوا آلَ حَربٍ قاتَلوا الحَسَنا
يا ملكَ الدُنيا الَّذي سخطُهُ
يا ملكَ الدُنيا الَّذي سخطُهُ / يُفني وَجَدوى كَفِّهِ تُغني
لي أَعبدٌ قَد ضاقَ ذَرعي بِهِم / وَأَضجَرَتهُم عِلَّتي مِنّي
يَشكونَ مِنّي مِثلَ ما أَشتَكي / مِنهُم فَخَلِّصهُم وَخَلِّصني
إِنَّ القُدودَ عَلى تَأَوُّدِها
إِنَّ القُدودَ عَلى تَأَوُّدِها / فَتكَت بِكُلِّ مُقَوَّمٍ لَدنِ
وَأَرى لِحاظَ التُركِ ما تَرَكَت / قَدراً لِهِندِيٍّ وَلا يَمَني
يا مانِعاً مِن فَقرِ عاشِقِهِ / زَكَواتِ حُسنٍ أَنتَ عَنهُ غَني
أَتبع جَمالَكَ بِالجَميلِ لَنا / ما أَليَقَ الإِحسانَ بِالحُسنِ
الصَدُّ مِنكَ سَجِيَّةٌ عُرِفَت / مِثلَ السَماحَةِ في بَني يَمَنِ
قَومٌ يَبيتُ المالُ عِندَهُم / في غُربَةٍ وَالمَجدُ في وَطَنِ
مَثَلي وَقَد وافَيتُ أَطلُبُ رِفدَكُم
مَثَلي وَقَد وافَيتُ أَطلُبُ رِفدَكُم / جَهلاً وَلَم يَكُ لي حجَىً يَنهاني
مَثَلُ الظَليمِ مَضى يَرومُ بِجَهلِهِ / قرناً فَعادَ مُصَلَّمَ الآذانِ
وَكَّلتَ بي صَعبَ المِراسِ مُلازِماً / كَالظِلِّ يَتبَعُني بِكُلِّ مَكانِ
لَم أَعشُ عَن ذِكرِ الإِلهِ فَلَيتَني / أَدري عَلامَ قُرِنتُ بِالشَيطانِ
غَياثٌ وَعَمروٌ فَاِسمَعوا ما عَلِمتُهُ
غَياثٌ وَعَمروٌ فَاِسمَعوا ما عَلِمتُهُ / لِشَيخَينِ عِندي مِن حَديثِهِما شانُ
غَياثٌ نَفى عَن نَفسِهِ الحَدَّ في الزِنى / وَعَمروٌ بِتَوقيعِ الخَليفَةِ قَرنانُ
أَيُّها العالِمُ الرَئيسُ أَجِبني
أَيُّها العالِمُ الرَئيسُ أَجِبني / عَن سُؤالي فَأَنتَ رَبُّ المَعاني
أَعجَزَتني ثَلاثَةٌ وَهيَ خَمسٌ / مُشكِلاتٌ ما لَم تُنَط بِثَماني
فَإِذا ما عَكَستَها ثُمَّ صَحَّف / تَ غَدَت واحِداً مِنَ الحَيَوانِ
وَساحِرِ الطَرفِ شَهِيُّ اللَمى
وَساحِرِ الطَرفِ شَهِيُّ اللَمى / حلو التَثَنّي كامِلِ الحُسنِ
يَمشي وترُبٌ مَعهُ مِثلُهُ / في الشَكلِ وَالهَيئَةِ وَالسِنِ
قُلتُ لَهُ ما اِسمُكَ قُل لي فَقَد / فَتَنتَني قالَ اِنصَرِف عَنّي
تَبغي سِوى اِسمي وَتُوَرّي بِهِ / فاتَكَ ما تَطلُبُهُ مِنّي
أَخفَيتُهُ عَنكَ وَلكِنَّهُ / يَبدو بِما غَرَّكَ مِن جَفني
قُلتُ فَهذا ما اسمُهُ قالَ لي / بَعضُ الَّذي قَد قُلتَهُ يُغني
خَبّر فديتُكَ مَن أَبوهُ طائِرٌ
خَبّر فديتُكَ مَن أَبوهُ طائِرٌ / إِن كُنتَ تَعلَمُ وَابنُهُ إِنسانُ
بَينَ الأُبُوَّةِ وَالبُنُوَّةِ وَهوَ لا / جِنٌّ وَلا إِنسٌ وَلا حَيوانُ
كَم ذا التَّبَظرُمُ زائِداً عَن حَدِّهِ
كَم ذا التَّبَظرُمُ زائِداً عَن حَدِّهِ / ما كانَ قَبلكَ هَكَذا الحُدبانُ
فَحِرِ امّ مُلكٍ أَنتَ مالِكُ أَمرِهِ / مَن أَنتَ يا هذا وَما بيسانُ
أَظهَرتَ فَضلَ تُقىً وَفَضلَ تَعَفُّفٍ / وَاللَهُ يَعلَمُ أَنَّهُ بُهتانُ
ما طالَ في اللَيلِ البَهيمِ سُجودُهُ / إِلّا لِيَركَعَ فَوقَهُ السودانُ
فَإِذا سَمِعتَ سَمِعتَ أَمراً مُنكَراً / وَإِذا رَأَيتَ رَأَيتَ لا إِنسانُ
قولوا لِزَينِ الأُمَنا
قولوا لِزَينِ الأُمَنا / أَخوكَ بِالأَمسِ زَنا
وَصارَ في ثُقبَتِهِ / أَثرُ المَنِيِّ مُجَبّنا
أَبا البَرَكاتِ ما جُعِلَت يَقيناً
أَبا البَرَكاتِ ما جُعِلَت يَقيناً / لَكَ البَرَكاتُ إِلّا في القُرونِ
كَريمٌ مالُهُ أَبَداً مَصونٌ / وَجُملَةُ عِرضِهِ غَيرُ المَصونِ
جاءَ الشِتاءُ وَلَيسَ عِندي جُبَّةٌ
جاءَ الشِتاءُ وَلَيسَ عِندي جُبَّةٌ / فَطَفقتُ أَطلُبُ دارَ الدينِ
فَتَصَحَّفَت لَمّا فَراها حَبَّةً / فَبَدا يُواصِلُ زَفرَةً بِأَنينِ
وَشَكا نِياطَ فُؤادِهِ وَحَرارَةً / في قَلبِهِ تُربي عَلى سِجّينِ
وَغَدَت فَرائِصُهُ تَهزُّ كَأَنَّها / سَعَفٌ عَرَتهُ الريحُ في تشرينِ
يَنسى فَيَسكُنُ ما بِهِ وَتَعودُهُ ال / ذِكرى فَيُصرَعُ صَرعَةَ المَجنونِ
فَشَكَرتُ رَبّي لَو قَراها جُبَّةً / لَقَتلتُهُ عَمداً بِلا سِكّينِ
وَخَرَجتُ أَمشي القَهقَري مُتَسَتِّراً / بِقرونِ حاجِبِهِ الزَكي اِبنِ القيني
بَدرانِ مُنكَسِفانِ مِن ضَوءِ السُها
بَدرانِ مُنكَسِفانِ مِن ضَوءِ السُها / لا ذاكَ مَودودٌ وَلا هَذا حَسَن
اِثنانِ قَد تَرَكَتهُما عِرساهُما / ذا أَيَّلاً سامي القُرونِ وَذا رَسَن
خانا فَلَو حَكَما عَلى عَينِ اِمريءٍ / سَرَقا بِمَكرِهِما مِنَ الجفنِ الوَسَن
فَسَأَلتُ هَل لَكُما قَرينٌ ثالِثٌ / قالا نَعَم عَرّج عَلى قاضي اليَمَن
صَعِدَ الدينُ يَستَغيثُ إِلى اللَ
صَعِدَ الدينُ يَستَغيثُ إِلى اللَ / هِ وَقالَ الأَنامُ قَد ظَلَموني
يَتَسَمَّونَ بي وَحَقِّكَ لا أَع / رِفُ شَخصاً مِنهُم وَلا يَعرِفوني
جَعَلوا اِبنَ المَصرِيِّ تاجي وَلَو كا / نَ شِراكاً لِلنَعلِ لَم يُنصِفوني
ثُمَّ قالوا البَكرِيُّ صَدري كَما قا / لوا وَفالوا وَوَجهيَ الزَنكَلوني
وَراحِلٍ سِرتُ في صَحبٍ أُؤَمِّلُهُ
وَراحِلٍ سِرتُ في صَحبٍ أُؤَمِّلُهُ / تَبارَكَ اللَهُ ما أَشقى المَساكينا
جِئنا إِلى بابِهِ لاجينَ نَسأَلُهُ / فَلَيتَنا عاقَنا مَوتٌ وَلا جينا
لاجينَ نَسأَلُ مَيتاً لا حَراكَ بِهِ / مِثلَ النَصارى إِلى الأَصنامِ لاجينا
يا مَليكَ الدُنيا الَّذي أَعظَمَ الل
يا مَليكَ الدُنيا الَّذي أَعظَمَ الل / هُ بِتَأييدِ عِزِّهِ سُلطانَه
أَنا أَشكو إِلَيكَ جَورَ رَقيعٍ / لَقَّبوهُ الصَفعانَ تاجَ الخَزانَه
عَدمَ العَقلَ وَالمُروءَةَ وَالإِح / سانَ وَالدينَ وَالحَيا وَالأَمانَه
وَحَوى اللُؤمَ وَالرقاعَةَ وَالخِس / سَةَ وَالجَهلَ وَالخَنا وَالخِيانَه
يَزعُمُ التيسُ أَنَّني خالُهُ الأَد / نى تَناهى في السَبِّ لي وَالإِهانَه
زَعَموا أَنَّهُ حَفيظٌ عَلى الما / لِ أَمينٌ قُلتُ اسكُتي يا فُلانَه
إِنَّ وَعظَ الجَوزِيِّ في المَسجِدِ الجا
إِنَّ وَعظَ الجَوزِيِّ في المَسجِدِ الجا / مِعِ وَعظٌ مُزَهَّدٌ في الدينِ
كُلَّما غازَلَتهُ مِنهُ فَتاةٌ / ماسَ عُجباً وَأَرسَلَ الزَنكَلوني

المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.
الحقوق في الموقع محفوظة حسب رخصة المشاع الابداعي بهذه الكيفية CC-BY-NC
شبكة المدارس الإسلامية 2010 - 2025